الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
ولو كنت القتيل وكان حيا |
لجرحلا ألف ولا سووم |
|
|||
٢٢ / ٤٣٠
ولو كنت بوابا على باب جنة |
لقلت لهمدان ادخلي بسلام |
٤٥ / ٤٨٧
ولو لم ينكحوا إلا كفيا |
لكان كفيها ملك همام |
٣٢ / ٢٢٠
ولو مد دهري إلى دهره |
لكنت وزيرا له وابن عم |
١١ / ١٨
ولو ملكت اختياري في زيارتكم |
مشيت شوقا إليكم مشية القلم |
٣٥ / ٣٩٨
ولو يستطيع المسلمون لقسموا |
لك الشطر من أعمارهم غير ندم |
٥٠ / ٩٣
ولو لا أها وجدتك كفوا |
لكانت في الصدور من الأياما |
٣٢ / ١٩٣
ولو لا دليم كان ما عاب عائب كضرطة |
عنر بالصبحاصح من إضم |
٣٩ / ٣٠٩
ولو لا يد الفاروق قلدت عاصما |
مطوقة يحدى بها في المواسم |
٤٨ / ٢٨٩
ولولاك لم يغو بإبليس عابد |
فكيف وقد أغوى صفيك آدما |
١٣ / ٤٥٩
ولولاك ولم يغو بإبليس عابد |
وكيف وقد أغوى صفيك آدما |
١٣ / ٤٥٨
وليت سليمى في المنام ضجيعتي |
لدى الجبة الحمراء أو في جهنم |
٤٥ / ٩٨
وليت طهوري كان ريقك كله |
وليت حنوطي من مشاشك والدم |
٤٥ / ٩٨
وليت فلم تشتم عليا ولم تخف |
بريا ولم تقنع سجية مجرم |
٥٠ / ٩٦
وليت فلم تشتم عليا ولم تخف |
بريا ولم تقبل إشارة مجرم |
٥٠ / ٩٢
وليس أخو الترات من توانا |
ولكن طالب الترة الغشوم |
٢٢ / ٤٣٠
وليس ابن حمراء العجان بمفلتي |
ولم يزدجر طير النحوس الأشائم |
١٦ / ٣٢٨
وليس بمعط نائلا وهو قاعد |
وحسبك من نحل امرئ وهو قائم |
٦١ / ١٨٩
وليس ذاك لجرم منك أعلمه |
ولا لجهل بما أسديت من نعم |
٣٨ / ١٤٧
وليس كبان حين تم بناؤه |
تتبعه بالنقض حتى تهدما |
٦٨ / ١٥٩
وليلة أخرى بحر الحرم |
والشامة السوداء بالمخدم |
٣٤ / ٣٠١
وليلة زار فيها من كلفت به |
فبت واجد قلب كان في العدم |
٣٥ / ٣٩٧
وما أبالي وخير القول أصدقه |
حقنت من ماء وجهي أو حقنت دم |
١٢ / ٢٧
وما أحييت فينا العدل حتى |
أميت بسيفك الزمن الظلوم |
٥٨ / ٧٦
وما ألف ألف تستميل ابن جعفر |
بها يا بن حرب عند حز الحلاقم |
٤٨ / ٣٣٨
وما أنا بالغيران من دون عرسه |
إذا أنا لم أصبح غيورا على العلم |
١٢ / ٢٨
وما إن رأى الراءون أفضل منهم |
لدى الموت سادات وزهرا قماقمه |
٣٧ / ٤٢٠
وما الدين إلا في الحديث وأهله |
إذا ما دجى الليل البهيم وأظلما |
٥٢ / ٢٠١
وما العيش إلا المال فاحفظ فضوله |
ولا تهلكنه في الضلال فتندم |
٤٨ / ٢٨٢
وما الناس إلا واحد من ثلاثة |
شريف ومشروف ومثلي مقاوم |
٢٥ / ٢٩٣
وما بي سقياها ولكن حفرة |
بها ضمنوا شلوا كريما وأعظما |
٨ / ٣٢١
وما ذاق ابن خولة طعم موت |
ولا وارت له أرض عظاما |
٥٤ / ٣٢٢
وما ذقته غير ظني به |
وبالظن يحكم فينا الحكم |
٦٩ / ٢٥٧