الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
ولكن قد تضمك أم سوء |
إلى لباتها وأب لئيم |
|
|||
٣٢ / ٣٢٩
ولكنما مثلت ليلى لدى الهوى |
فبت صديقا ثم فارقت سالمه |
٦٢ / ٦٠
ولكنه رد الزمان على استه |
وضيع أمر المحصنات الكرائم |
١٥ / ٢٨
ولكنه ضاع الجواد فلم يكن |
بها مضري يوم ذاك كريم |
٥٨ / ٢٣٣
ولكنه ضاع الذمار ولم يكن |
بها مضري يوم ذاك حكيم |
٥٨ / ٢٥١
ولكنه قد قال قولا أشاطهم |
وما قد مضى فيما نحاذره أمم |
٣٩ / ٣٠٩
وللحرب أقوام يلذونها كما |
يلذ بحسن الوعد قلب المتيم |
٥٥ / ١٩٠
وللحمائم افصاح تذكرنا |
أحبابنا ولنا بالشكر اعجام |
٦٨ / ٢٤
ولم أحظ من إنشاد شعري بطائل |
ولم أعط رزقا منذ شهر المحرم |
٥٥ / ١٨٩
ولم أر حاضرا منهم بشاء |
ولا من يملك النعم الركاما |
٤٦ / ٣٣٢
ولم أر مثله أمضى جنانا |
وأحمد مشهدا وأقل ذاما |
٣٣ / ٤٠٧
ولم تهمل على البطال عين |
هناك بعبرة تشفي الهياما |
٣٣ / ٤٠٧
ولم نعطكم إلا الحقوق التي لكم |
وليس الذي يعطي الحقوق بظالم |
٤٨ / ٣٣٨
ولم يجر لي بالصوم في الدهر عادة |
سوى ذاك الشهر الشريف المعظم |
٥٥ / ١٩١
ولم يرعني مرتعا مثل مرتع |
عهدناه لو كان النعيم يدوم |
١٨ / ٢٠٤
ولم يرني الله الجليل محله |
أساعد إنسانا على قتل مسلم |
٥٥ / ١٩٠
ولم يسكن وجاه بعد شهر |
وعشر سنين محتفر الظلام |
٦٨ / ١٣٩
ولم يعتمد للحي والميت غمة |
تحدثها الركبان أهل المواسم |
٤٨ / ٣٣٨
ولم يك موسى سيئ الرأي ساقطا |
وقد فر خوفا من توعد مجرم |
٥٥ / ١٩٠
ولما أن طلبتهم تمنى الفتية |
جوسلينهم اللئيم |
٥٨ / ٧٥
ولما رأت أن الشريعة هاهنا |
وأن البياض من فرائصها دامي |
٩ / ٢٢٤ ، ٩ / ٢٢٤
ولما سرت عنها القناع متيم |
تروح منها العنبري متيما |
٦٤ / ٨٤
ولما شأوت الحاسدين إلى مدى |
رفيع يزل العصم دون مرامه |
١٦ / ٤٥٠
ولمن تلاهم من قرون طحطحوا |
فتهافتوا في المغر والقمقام |
١١ / ٤٠٠
ولن يلبث العصران يوما وليلة |
إذا اختلفا أن يدركا ما تيمما |
١٥ / ٢٧٣
ولها الجامع الذي هو في الشام |
عجيب البناء عجيب الرخام |
١٣ / ٣١
ولهن بالبيت العتيق لبانة |
والبيت يعرفهن لو يتكلم |
٤٠ / ٢٠٣ ، ٤٠ / ٢٠٤ ، ٤٠ / ٢٠٨ ، ٤٥ / ١٠٢
ولو أضمرت للأنواء حربا |
لما طلعت لهيبتك الغيوم |
٥٨ / ٧٥
ولو أمت سواك لفت فيها |
أراد الله تقبل في السلاما |
٣٢ / ١٩٣
ولو أن الوليد أطاع فيه |
جمعت له الخلافة والذماما |
٤٣ / ٥١٢
ولو قد توسدت الثرى وافترشته |
لقد صرت لا يلوى عليك حميم |
٣٢ / ٤٧٥
ولو كان في قيس تعطف حوله |
كتاب يغلي حميها وتديم |
٥٨ / ٢٣٣