الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
ولا تزال بخير ما بقيت لنا |
تمت علينا بك الآلاء والنعم |
|
|||
٥٨ / ٢٦٧
ولا تزال وفود في دياركم |
يأتون أبلج سباقا إلى الكرم |
٣٣ / ٣٥٣
ولا تستطيع الوصل عن وصل مثلها |
من الناس إلا صارم الأمر حازم |
٥٤ / ٥٣
ولا تقبلن الدهر ما عشت خطة |
تسب بها إما هبطت المواسما |
٦٧ / ١٦٩
ولا تقطع أخالك عند ذنب |
فإن الذنب يغفره الكريم |
٥٩ / ١٨٧
ولا تكن سامعة يعني من |
ثوى النداء لما ثوى والكرم |
٦٢ / ٥٠
ولا حضرت سرورا في مغيبكم |
إلا شرقت بطيب الريق الشبم |
٣٦ / ٢٢٦
ولا حمدت سوى لبس السواد ولا |
دممت حطي راعيا فيك للذمم |
٣٥ / ٣٩٨
ولا خير فيمن راح ليس بعالم |
يصير بما يأتي ولا متعلم |
٢٣ / ٣٢٩
ولا دعيت إلى راح لأشربها |
إلا توهمتها ممزوجة بدم |
٣٦ / ٢٢٦
ولا رأى حسنا من بعد فرقتكم |
كأنه إذا رأى يوم الفراق عمي |
٣٥ / ٣٩٨
ولا زلت هدام الجيوش وبانيا |
بفعلك مجدا قد عفا وتهدما |
٤٣ / ٢٤٠
ولا غفر الإله لمنكحيها |
ذنوبهم وإن صلوا وصاموا |
٣٢ / ٢٢٠
ولا لبس الضيفان بعدك لابس |
ولا حممت بعد الحبيب حمام |
٦٩ / ٢٨٨
ولا نكل عن الأوثان حتى |
يسيرها ولا برم جثوم |
٢٢ / ٤٣٠
ولا يبالي وإن كانت ممانحة |
أن يخضب السيف من أنسائهن دم |
٥٨ / ٢٦٦
ولا يشعر الرمح الأصم كعونة |
بتروه رهط الأبلج المتعظم |
٢٣ / ١٥٠
ولاقت سيوفا معدية |
يقول خريم لها خذم |
١٦ / ٣٣٥
ولاقتهم زحوف الروم تهدي |
بجرار الضحى بعض الأكاما |
٣٣ / ٤٠٧
ولبست الصبر سابغة |
هي من قرني إلى قدمي |
٦ / ٥٤
ولست بمبتاع الحياة بسبة |
ولا مرتق من خشية الموت سلما |
٢٨ / ٢٣٢
ولسنا على الأعقاب تدمى كلومنا |
ولكن على أقدامنا تقطر الدما |
٢٨ / ٢٢٣ ، ٢٨ / ٢٣٢
ولقد حان أن يكون لهذا الد |
هر عنا تباعد وانصرام |
٤٦ / ٤٤٦
ولقد رأيت المجد يقسم أنه بك |
دون شعر أولى النباهة مغرم |
٤٣ / ٢٠
ولقد شفا نفسي وأبرأ سقمها |
شد الخيول على جموع الروم |
١٩ / ١٤٤
ولقد وقفت على الديار لعلها |
بجواب رجع تحية تتكلم |
٤٠ / ٢٠٣
ولقد يكون لك البعي |
د أخا ويقصعك الحميم |
٣١ / ٥٧
ولكم مكان فيه ليس بمسجد |
أضحى على المتعبدين كريما |
٢ / ٣٣٩
ولكن إنسانا إذا مل صاحبا |
وحاول صرما لم يزل يتجرم |
٤٩ / ٣٩٥ ، ٦٢ / ٥٩
ولكن بما حازت يداه من الغنى |
يصير أمير اللئيم الملطم |
٤٨ / ٢٨٢
ولكن بها ذاك اليفاع فأوقدي |
بجزل إذا أوقدت لا بضرام |
١١ / ٣٦٧
ولكن بيتي إن سألت وجدته |
توسط منها العز والحسب الضخما |
٣٢ / ٢١٤
ولكن ذا القربى الذي إن دعوته |
أجاب ومن يرمى العدو الذي ترمي |
٤١ / ٢٨٣