الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
قد لعمري بت ليلي |
كأخ الداء الوجيع |
٥٩ / ٣٣١ ، ٦٩ / ٢٣٧
قد يدرك الشرف الفتى ورداؤه |
خلق وجيب قميصه مرقوع |
٧ / ٧٦ ، ٧ / ٧٨ ، ٢٠ / ٦٤ ، ٣٢ / ٣٣٨ ، ٦٥ / ٣٢٩ ، ٦٥ / ٣٣٠
قدرت لأزهر من قريش ماجد |
يعطي ويرفع عبرة المصروع |
٢٣ / ٤١٧
قرب وضوءك يا وليد فإنما |
هاذي الحياة تعلة ومتاع |
٦٣ / ٢٥٣
قضى وطرا منك الحبيب المودع |
وحل الذي لا يستطاع فيدفع |
١٦ / ٣٣٧
قل لهم ما جف لي مدمع ولا |
هناني بعدكم مضجع |
١٥ / ٢١٢
قل لي لمن أصبحت تجمع ما أرى |
ألبعل عرسك لا أبا لك تجمع |
٧ / ٥٨
قلبي إلى ما ساءني داعي |
يكثر أسقامي وأوجاعي |
١٧ / ٤٣٥
قلبي لشكوى العباس منصدع |
يكاد منه النياط ينقطع |
٣٤ / ٢٩٥
قلنا لك الويل ما ذا في صحيفتكم |
قالوا الخليفة أمسى مثبتا وجعا |
٥٩ / ٢٣٠ ، ٥٩ / ٢٣٢
قوله اعط ذا وذاك وهذا |
لم يقل لا مذ كان طفلا رضيعا |
١٥ / ١٥٤
القوم أعلم لو لا مقدمي فرسي |
إذا جالت الخيل بين الجزع والقاع |
١١ / ٤١٨ ، ٢٤ / ٣٩٨
قوم إذا حاربوا ضروا عدوهم |
أو حاولوا النفع في أشياعهم نفعوا |
١٠ / ٢٧٤ ، ٤٠ / ٣٦٣
قوم هم يضربون الكيس صاحبته |
ولا يراعون عند الموت للداعي |
٢٤ / ٣٩٩
قوموا تنالوا جميعا |
منال ملك رفيع |
١٤ / ٧٥
قوموا عليه كما قام الأولى نصروا |
حتى تولوا وما خافوا وما جزعوا |
٢٦ / ٤٤٦
قيل ليحيى بن أكثم |
إن ما خفت قد وقع |
١٧ / ٢٦٨
كأن أبا الفضل يدر الدجى |
لعشر خلت بعدها أربع |
٩ / ١١٢
كأن الجماجم بيض النعام |
بأرض يقال لها بالعه |
٦٨ / ١٠٠
كأن السهام المرسلات كواكب |
إذا أدبرت عن عجسها وهي تلمع |
٢٦ / ٢٩٩
كأن الشباب قناعا أستكن به |
وأستظل زمانا ثمت انقشعا |
٣٨ / ١٩٦
كأن الشمل لم يك ذا اجتماع |
إذا ما شتت الدهر اجتماعه |
٥٥ / ٧٩
كأن بليتيها وبلدة نحرها |
من النبل كراث الصريم المنزعا |
١٨ / ٤١٣
كأن سنانا فارسيا أصابني |
على كبدي بل لوعة الحب أوجع |
٤٨ / ١٨٤
كأن قد شهدت الناس يوم تقسمت |
خلائقهم فاخترت منهن أربعا |
٤٥ / ٢٤٦
كأنك بدع لم تر الناس قبلها |
ولم يطلعك الدهر فيمن يطالع |
٤٩ / ٣٨٢
كأنها جنة معجلة |
في الأرض لو لا سرى فجائعها |
٢ / ٢٧٢
كأنها من زمرد غرست |
في أرض تبر تغشى بفاقعها |
٢ / ٢٧١
كأنهم في الوغى والموت مكتنع |
أسد ببيشة في أرساغها فدع |
٤٠ / ٣٦٣
كأني أدلي في الحفيرة باسلا |
عفيرا ينوء للقيام ويضرع |
١٦ / ٣٣٧
كالا قحوان بضاحي الروض صبحه |
غيث أرش بنضاح وما نقعا |
٣٨ / ١٩٧