الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
واجبر بها الرجل الغريب بأرضها |
قد فارق الأخوال والأعماما |
|
|||
٢٧ / ٩١
واحنج في قتلته |
بأنه ما علما |
٥١ / ١٧٧
واختال تيها أذربيجان التي |
شرفت بشمس مرند إبراهيما |
٦ / ٢٦٨
واذكر بني الجارود إن محلهم |
من عبد قيس في المكان الأعظم |
١٩ / ٤٣٧
وارتاح من كل فؤاد هائم |
لصبا التصابي حين طاب نسيما |
٦ / ٢٦٨
واعلم أنه عاد محل |
وإني ناصر البيت الحرام |
٦٢ / ٣١٩
واعلم أنه ممن يراعى |
إياب الشمس في يوم الصيام |
٦٢ / ٣١٩
واقتحم المحجة اقتحاما |
واذاك إذا علكته اللجاما |
٧ / ٣٠٣
واقدر بقائكم خذها يزيد فقل |
خذها معاوي لا تعجز ولا تلم |
٣٣ / ٣٥٣
والبر والصلاة للأرحام |
ويزجر الناس عن الآثام |
٣ / ٤٥١
والذي سمتنيه يزري بمثلي |
عند أهل العقول والأحلام |
٤١ / ٣٠٤
والذي يصلح للمو |
لى على العبد حرام |
٤٦ / ٣٥٤
والرجس والأوثان والحرام |
من هاشم في ذروة السنام |
٣ / ٤٥١
والزم قبلة بابه وفنائه |
كأشد ما لزم الغريم غريم |
٢٥ / ٢٠٧
والصبر يحسن في المصائب كلها |
إلا عليك فإنه مذموم |
٤١ / ٣٢٢
والعيس تسجع بالحنين كأنها |
بين المبارك حين تسجع ماتم |
٤٠ / ٢٠٣
والكهف جبريل الأمين بفضله |
مذكورة وقعت إلى قديما |
٢ / ٣٣٨
والله أنفك فيكم هكذا أبدا |
بالقتل حتى تخلوا جانب الشام |
٢٩ / ٦٥
والله لا أعطيك حسل بهما |
وإن تجنيت علي الظلما |
٣٨ / ٣٣٥
والله ما من أب في الناس نعلمه خير |
بنين ولا خير من الحكم |
٢ / ٢٦٠
والمبرمون قوي الأمور بعزهم |
والناقضون مرائر الإبرام |
٤٢ / ٥٢٢
والمرء كالحاكم في المنام |
يقول إني مدرك أمامي |
٤٨ / ٣٥١
والمنايا آكلات |
شاربات للأنام |
١٣ / ٤٥١
والنقع غيم ووقع المرهفات به |
لمع البوارق والغيث الملث دم |
٥٤ / ٣٩٣
والنيرب المشهور يعرف |
فضله من زاره أو ذاق فيه تنعيما |
٢ / ٣٣٨
واهتدى ساري الظلام بها |
كاهتداء السفر بالعلم |
٣٣ / ٢٩٩
وبأي كف تلتقم
٦٣ / ٢٠٣
وبارك الله في الأرض التي ضمنت |
أوصاله وسقاها باكر الديم |
٣٣ / ٣٥٤
وببدرة تغدو علي وبغلة |
شقراء ناجية تصل لجامها |
١٥ / ٢٧
وببدرة حملت إلي وبغلة |
شهباء ناجية يصل لجامها |
١٥ / ٢٨
وبتن الحبالى لا يرجين عائبا |
ولا فرحات بعده بغلام |
٦٩ / ٢٨٨
وبتنا بنهي المستدير ولم يكن |
بنا الخوف إلا رهبة وتحزما |
٢٦ / ٤٢٥