الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
وإلا فمن آل المرار فإنهم |
ملوك من ملوك أعاظم |
|
|||
٢٧ / ٢٨١ ، ٣٧ / ٤٨٥
وإلا ورب البيت مالت أكفنا |
على رءوسكم بالمرهفات الصوارم |
٩ / ١٩٠
وإن أدعه للنصف يأب ويعصني |
ويدع لحكم جائر غيره الحكم |
٥٩ / ٤٣٠
وإن أمير المؤمنين مسلط |
على قتل أشراف البلادين فاعلم |
١٤ / ٤٥٠
وإن الله ذو حلم ولكن |
بقدر الحلم ينتقم الحليم |
٢٤ / ٣٣٢
وإن امرأ لا يرتجي الناس عفوه |
ولم يأمنوا منه الأذى للئيم |
٣٢ / ٤٧٥
وإن امرأ يرجو رجوعي وقد أتت |
ركابي على خب لغير حليم |
٣٦ / ٢٨٧
وإن بلغت إليك بي الليالي |
فقد زجيتها عاما فعاما |
٣٢ / ١٩٢
وإن تك في سبيل الله تشقى |
فعند الله أجرك والنعيم |
٥٨ / ٧٦
وإن تك هند أمكم دون أمنا |
فإن لنا في الأكرمين أروم |
٤٠ / ١٦
وإن تنتقم مني فلست بآيس |
ولو أدخلت نفسي بجرمي جهنما |
٥٠ / ٣٣٢ ، ٥١ / ٤٣١
وإن عبيد الله هي عطاؤه |
سراحا وفينا ليس كالمتعاتم |
٣٨ / ١٤٠
وإن عرارا إن يكن واضح |
فإني أحب الجون ذا المنكب العمم |
٤٠ / ١٦٣
وإن عرارا إن يكن غير واضح |
فإني أحب الجون ذا المنطق العمم |
٤٠ / ١٦١ ، ٤٠ / ١٦١ ، ٤٠ / ١٦٢
وإن غضبت لأزيدن رغما
٣٨ / ٣٣٥
وإن فؤادي بعده لمفجع |
وإن دموعي بعده لسجوم |
٨ / ٢٠٢
وإن قريشا مهلك من أطاعها |
تنافس دنيا قد أحم انصرامها |
٤٣ / ٢٥٣
وإن قلت حمزة أعني به |
وجدت العروض به مستقيما |
٦١ / ٢٤٧
وإن له به لمقبل صدق |
وأندية تحدثه كراما |
٥٤ / ٣٢٢
وإنا رءوس الناس من كل معشر |
وأن ليس في أرض الحجاز كدارم |
٩ / ١٨٩
وإنك والكتاب إلى علي |
كدابقة وقد حلم الأديم |
٢٢ / ٤٣٠ ، ٣٠ / ٤١٧
وإنكما قد هجتماني عليكما |
فلا تجزعا واستسمعا للمراجم |
١٦ / ٣٢٨
وإنهم إن نهضوا لغارة |
شدوا على أسد الشرا الضراغم |
١٣ / ٧٦
وإني إذا حلت ببيش مقيمة |
وحل بوج جالسا أو تتهما |
٣٨ / ١٩٦
وإني لآتي الذنب أعرف قدره |
وأعلم أن الله يعفو ويرحما |
٥٠ / ٣٣٢ ، ٥١ / ٤٣٠
وإني لأني لم أكن من حماته |
لذو حسرة ما إن تفارق لازمه |
٣٧ / ٤٢٠
وإني لما استوجعت يا أم مالك |
على قدم من عهدنا لكتوم |
١٨ / ٢٠٥
وإني لمستسق لفرش فربعه |
وبطن معلا ودام فراهما |
٦٠ / ٤٤٩
وإياك والحرب التي لا يديمها |
صحيح وقد يعدي الصحاح على السقم |
٣٢ / ٣٣١
وائتني مريدا بروغه |
لا وعاد من بعدها إلى نعم |
١٤ / ٧٨
وا بأبي مقحم بغرته |
قلت له إذا خلوت مكتتما |
١٤ / ٧٨
وابعث إلى الطرف طيفا إن بعثت له |
فإنه مذ حجبتم عنه لم ينم |
٣٥ / ٣٩٨