الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
وأرته العبوس في وجه الأيك |
بعد ابتهاجه وابتسامه |
|
|||
٥٢ / ٣٣١
وأرجع في لهوي وأترك مسجدي |
يؤذن فيه من يشا بسلام |
٥٦ / ٢٥٧
وأرماحهم في النائبات بلادهم |
لفك العناة أو لكشف المغارم |
٦١ / ٣٩٤
وأرى الخلق مجمعين على فضل |
ك من بين سيد ومسوم |
٥٤ / ١٣٦
وأسحب الريط والبرود إلى |
أدنى تجاري وأنفض اللمما |
٤٦ / ٣١٠
وأسعى لكي أبني ويهدم دائبا |
وليس الذي يبني كمن شأنه الهدم |
٥٩ / ٤٣٠
وأشعث قوام بآيات ربه |
قليل الأذى فيما ترى العين مسلم |
٢٣ / ٤
وأشعث قوام بآيات ربه |
قليل الأذى فيما يرى العين مسلم |
٢٣ / ٥
وأشكو من الأيام صولة حادث |
لجوج ملح دائم اللز مبرم |
٥٥ / ١٩٠
وأصبح عامر قد هلله كنى |
وفارقني به اللطف الحميم |
٤٠ / ٢٠٩
وأصبحت كالمسلوب جفن سلاحه |
تقلب بالكفين قوسا وأسهما |
٤٧ / ٢٣٧ ، ٧٠ / ١٧٣
وأصبحت لا ألتذ طيب معيشة |
كأن علي الطيبات حرام |
١٤ / ٢٦٠
وأضحت قناة الدين في كف ظالم |
إذا اعوج منها جانب لا يقيمها |
٣٧ / ٤٢١
وأضررت بالفاني وشمرت للذي |
أمامك في يوم من الشر مظلم |
٥٠ / ٩٢
وأطعم الله أقواما على قدر |
ولم يحاسبكم في الرزق والطعم |
٣٣ / ٣٥٣
وأطعمهم عند جهد الزمان |
إذا لم ير الشر إلا هجوما |
٦١ / ٢٤٧
وأطيب أخبارا وأكرم شيمة |
إذا كان أصوات الرجال تغمغما |
١٤ / ٣٩٣
وأعرك الشكيم شد الأبهم |
ليث عرين في الوغى ضيغم |
٤٦ / ١٠٨
وأعزل الشكيم شد الأيهم |
كنت عزيزا في الوغا ضيغم |
٢ / ١٥٣
وأعصب رأسي بعد ذاك بخرقة |
وأحضر يوم العرض في زي ديلم |
٥٥ / ١٩٠
وأعطي رجاء بعد ذاك زيادة |
وأغلط بدينار بغير تندم |
١٧ / ٢٦٨
وأعقبك السلامة منه رب |
يريك سلامة في كل عام |
٥٦ / ٢٣٠
وأعلم ما في اليوم والأمس قبله |
ولكنني عن علم ما في غد عم |
٢٧ / ٣٧٧
وأعلى البرايا من إلى السنن اعتزى |
وأغوى البرايا من إلى البدع انتما |
٥٢ / ٢٠١
وأغلظ في الشكوى لكيما ترق لي |
وأحلف إن كذبتني في تظلمي |
٥٥ / ١٩١
وأغناني عطاؤك عن أناس |
حسبتهم ولا بلغوا كراما |
٣٢ / ١٩٢
وأفضل ما نلتم من الفضل والعلى |
ردافتنا من بعد ذكر الأكرم |
٩ / ١٩٠
وأفضل ما نلتم من المجد والعلا |
رفادتنا من بعد ذكر المكارم |
١٢ / ٤١١
وأقبل ركب يطلبون الذي |
رأى بحيرا من الأعلام وسط خيام |
٣ / ١٤
وأقبل يسأل البشرى إلينا |
فقال رأيت إنسا أو نعاما |
٤٦ / ٣٣٢
وأقفر من حضارة ورد أهله |
وقد كان يسقي في زجاج وحنتم |
٥٠ / ٢٤٠
وأقول في كشف الأمور بفضلها |
والحق يعرفه ذوو الأحلام |
١١ / ٣٩٩
وألجم عنه كل أبلح طامح |
ألد شديد الخصم غايته الغشم |
٥٩ / ٤٣١