الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
هل ترى لذة أوقات الصبي |
تجمع الشمل بوادي الحرم |
|
|||
٣٧ / ٢١٠
هلا استعنت على الهموم |
صفراء من حلب الكروم |
١٣ / ٤٤٦
هلال بدي نقضي لفرط تمامه |
وحتفي دنا من لحظه لا حسامه |
٣٦ / ٤١٠
هلك الجود والجنيد جميعا |
فعلى الجود والجنيد السلام |
١١ / ٣٢٥ ، ١١ / ٣٢٦
هم الذين سبقوا إلى الندى |
فهو لديهم قائم المواسم |
١٣ / ٧٦
هم الغيوث إذا ما أزمة أزمت |
والأسد أسد الشرى والبأس محتدم |
٤١ / ٤٠٢
هم ضربوا رأس النفاق بسيفهم |
وهم ملئوا ثوبيه من دمه دما |
٢٢ / ٤٠٠
هم عز الأباطح من قريش |
وكاهلها المقدم والسنام |
٥٧ / ٣٣٧
هما أخواي الصيحان تبايعا |
بهلك فهدا بالفراق أخاهما |
٦٢ / ٦٨
هما أناف بعلم في زمانهما |
والقاسمان ابن معن وابن سلام |
٤٩ / ٦٣
همها العطر والفراش ويع |
لوها لجين ولؤلؤ منظوم |
٥٣ / ٢٢٥
همو أهل عز ثابت وأرومة |
وهم من معد في الورى والغلاصم |
٦١ / ٣٩٤
هن الحمام فإن كسرت عيافة |
من حائهن فإنهن حمام |
٥ / ٣٩٢ ، ١٤ / ٩٦ ، ١٤ / ٩٧
هناك فسل عن ذا قريشا أو غيرها |
وسل كل ذي علم عليم لتعلما |
٣٤ / ٨٨
هي التي لا يداني فضلا لها أحد |
بنت الرسول وخير الناس قد علموا |
١٤ / ٢١٠
هي الوقعة العظمى التي تعرفونها |
وكل على ما فات ليس بنادم |
٣٣ / ٣٤٥
هي الوقعة العظمى التي تعرفونها |
وما مضى إلا كأحلام نائم |
٣٣ / ٣٤٦
هي في لحظ طرفها مرض |
ينجاب عنها فيمرض السالم |
٦١ / ٣٠٩
وآثاره في البيت حيث توجهت |
بي العين حزن في الفؤاد مقيم |
٨ / ٢٠٢
وآثر بالملحاة آل مجاشع |
رقاب إماء يقتنين المفارما |
٩ / ٣٧٥
وآن لنا المرباع في كل غارة |
تكون بنجد أو بارض التهائم |
٩ / ١٨٩
وأبذل عفوا ما ملكت تكرما |
وأجبر في اليلا وأكلا ومعدما |
٤٨ / ٢٨١
وأبرأت غل الصدر منه توسعا |
بحلمي كما يشفى بالأدوية الكلم |
٥٩ / ٤٣١
وأبصر في المفاضة منك جيشا |
فأحرف لا يسير ولا يقيم |
٥٨ / ٧٦
وأبقى طاهر فينا خلالا |
عجائب تستخف لها الحلوم |
١٧ / ٢٦٣
وأبكت جفوني بالفرات مصارع |
لآل النبي المصطفى وعظام |
١٤ / ٢٦٠
وأبكيه إما عشت بالبيض والقنا |
وفتيان صدق كالليوث الضراغم |
١٢ / ٢٣٧
وأتى الربيع على الشتاء مخيما |
قد سرنا إذ ساءه تخييما |
٦ / ٢٦٧
وأحرز المجد الذي أقاموا |
أطلق وهو يفع غلام |
١٤ / ٣٥٢
وأخرى لبها معنا ولكن |
تستر وهي واجمة كظوم |
٨ / ٣٨٥
وأخو وجود لا يلم بمن |
أسرى إلى صدقاته العدم |
٥٩ / ٥
وأدكن عاتق جحل سبحل |
صبحت براحه شربا كراما |
٦١ / ٣٣٢
وأرتاح نحو السيف والرمح والوغا |
وأهوى من الفتيان صيد الغمائم |
٥٨ / ٣٨٠