الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
فود قوم ذوو عز لو أنهم |
هم الخنازير كي ينجو أو الضبع |
٣٢ / ٤٧٤
فوض إلى الله الأمور إذا عرت |
وبالله لا بالأقربين تدافع |
٥٧ / ٢٧٤
فولى يضرب يشدخ الهام وقعه |
وضرب غداة السكتين وجيع |
٣٣ / ٣٥٥
في العصبة السامعة المطيعة |
حتى تذوق كأسها القطيعه |
٣٨ / ٧٢
في رقصة جادها جيوب |
غاديات الربيع |
١٤ / ٧٥
في كل سابغة تخير سردها |
داود إذ نسج الجديد وتبع |
٢٦ / ٤٢١
في وسطه الزرجون وسط رياضه |
والنخل ذات مناكب وفروع |
٢٣ / ٤١٧
فيا ابن الوليد وأنت امرؤ |
وتقاتل من شك في الساعه |
١٦ / ٢٥٤
فيا حسرة الإنسان ما اغتال عقله |
أليس يرى وجه السداد ويسمع |
١٦ / ٣٣٦
فيا ريم كما رمت من سلوة |
فلم أر في ذاك من مطمع |
٦٨ / ٢٢
فيا قبر معن كنت أول حفرة |
من الأرض خطت للمكارم مضجعا |
١٤ / ٣٣٢ ، ٥٧ / ٢٩٤
فيا قلب صبرا واعتزاما لما ترى |
ويا حبها قع بالذي أنت واقع |
٤٩ / ٣٨٢
فيا رب من دنياي جربى مسلما |
إليك بعد الموت أحسن بي الصنعا |
٤٣ / ٢٣٤
فيجزوا بود أو يردوا وديعة |
لنا عندهم إن الودائع ترجع |
٥٤ / ٥٣
فيحاء يسكنها الكرام كأنها |
حلوان حين يفيض كل ربيع |
٢٣ / ٤١٧
فيها ثمار تخالها ينعت |
وليس يخشى فساد يانعها |
٢ / ٢٧٢
قال النوائح من قريش غدوة |
غدر الحتات ولين والأقرع |
١٠ / ٢٧٥
قالا فلم أسمع لما |
قالا وقلت بل اسمعا |
٢٧ / ٣٨١
قتلت به فهرا وغرمت عقله |
سراة بني النجار أرباب فارع |
٢٩ / ٢٩ ، ٢٩ / ٣١
قد أمست الطير والأنعام آمنة |
والنون في البحر لم يخبأ لها فزع |
٣٢ / ٤٧٤
قد حصت البيضة رأسي فما |
أطعم يوما غير تهجاع |
١٠ / ٣٢٦ ، ٢٤ / ٢٤٨ ، ٢٤ / ٢٥١
قد خلا من سيد كا |
ن لنا غير مضيع |
٥٩ / ٣٣١
قد رد عنها اللؤم والافرنج |
والأتراك والأعراب حين تجمعوا |
٢١ / ٣٧٠
قد سارعت في نصرها ربيعة |
في الحق والحق لها شريعه |
٣٨ / ٧٢
قد عرف الناس الخليفة بعده |
كما عرفوا مجرى النجوم الطوالع |
١٠ / ١٠٣ ، ١٠ / ١٠٤
قد عشت في الدهر أطوارا على طرق |
شتى فصادفت منها اللين والشبعا |
٣٦ / ٢٨٧
قد كان أورق عود حبك بالمنى |
وسقاه ماء رجائكم فترعرعا |
٤٥ / ١٠٤
قد كان في لو أن دهرا ردني |
لبني حتى يبلغون متاعا |
٣٨ / ٣١٣
قد كان قبل الحريق مدهشة |
فغيرته نار بلاقعها |
٢ / ٢٧١
قد كفاني الله ما في نفسه |
وإذا ما يكف شيء لم يضع |
١٢ / ١٦٣
قد كنت أطمع في روح الحياة لها |
فالآن مذ غبتم لم يبق لي طمع |
٣٧ / ٢٨٧ ، ٥١ / ١٧٧
قد كنت عنكم بعيد الدار مغتربا |
حتى دعاني لحيني منكم داع |
١١ / ٢٧٢