الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
فلو لا دموعي كتمت الهوى |
ولو لا الهوى لم يكن لي دموع |
٣٣ / ٣٣٢
فلي أبدا قلب كثير نزاعه |
ولي أبدا نفس كثير ولوعها |
١١ / ٤٢٢
فليت المنايا كن خلفن عاصما |
فغشنا جميعا أو ذهبن بنا معا |
٢٥ / ٢٧٤
فليصنع الدهر بي ما شاء مجتهدا |
فلا زيادة شيء فوق ما صنعا |
٥٣ / ٤٣٤ ، ٥٣ / ٤٣٥
فما أرى قيمة الدنيا وإن عظمت |
أن يأتي الحر ما من نفسه يضع |
٤١ / ٤٣٢
فما أنا إن بانت لبينى بهاجع |
إذا ما اطمأنت بالرجال المضاجع |
٤٩ / ٣٩٤
فما القيد أبكاني ولا الشجن شفني |
ولكنني من خشية النار أجزع |
٣٤ / ٤٤٢
فما القيد أبكاني ولا القتل شفني |
ولا أنني من خشية الموت أجزع |
٩ / ١٩٧
فما برح المسعى لدن أن مشت به |
إلى الحول ريا المسك منه تضوع |
٥٤ / ٥٣
فما عرجوا حين ناديتهم |
وقد قتلوك وما ودعوا |
٩ / ١١٠
فما كان حصن ولا حابس |
يفوقان مرداس في المجمع |
٢٦ / ٤١٥
فما كنت إلا والها بعد زفرة |
على شجوها بعد الحنين المرجع |
٨ / ٧
فما لليمامة من ملجأ |
سوى السمع لله والطاعه |
١٦ / ٢٥٥
فما من حبيب دائم لحبيبه |
ولا صاحب إلا به الدهر فاجع |
٤٩ / ٣٨٢
فما نبالي إذا بلغن أرحلنا |
ما مات منهم بالمرمات أو طلعا |
٥٩ / ٢٣٠
فما يرفع الناس من حطه |
ولا يضع الناس من يرفع |
٩ / ١١١
فمات حميدا مسلم بن خويلد |
لأهل التقى والحزم والحلم فاجعا |
٥٦ / ٣٥٣
فمادت الأرض أو كادت تميد بنا |
كأن أعين من أركانها انقلعا |
٥٩ / ٢٣٠ ، ٥٩ / ٢٣٢
فما ذا عسيتم أن تقولوا لأختكم |
سوى عذلكم أو منع من كان مانعا |
١١ / ٣٧١
فمن بك علم الشافعي أمامه |
فمرتعه في باحة العلم واسع |
٥١ / ٤٣٨
فمن خان لم يضرر أمينا يخونه |
فقيرا ولكن جنب من خان أضرع |
٥٤ / ٥٣
فمن علقت يداي فبين راد |
ومأسور يئن من الجوامع |
٥٣ / ٢٦١
فمن وزير للوصي عليهم |
وكان لهم في الناس خير شفيع |
٣٣ / ٣٥٥
فمن يعادلنا في ذاك نعرفه |
فيرجع القول والأخبار تستمع |
١٠ / ٢٧٣
فها أنت تبكي وهم جيرة |
فكيف يكون إذا ودعوا |
٩ / ١١٠
فها هي ذي كالشن بين ترائب |
ينحن عليها لا حسيس ولا سمع |
٥٢ / ١٥٤
فهب لنا التباعه
٥٣ / ١٠١
فهل تنفعني عبرة إن سفحتها |
لفقد أناس فارقونا فودعوا |
١٦ / ٣٣٦
فهم إذا اختبرتهم |
طبائع الصنائع |
٦١ / ٢٣٨
فهناك إذ نصر النبي على القنا |
عقد النبي لنا لواء يلمع |
٢٦ / ٤٢١
فهناك تعرف ما ارتفا |
ع هوى أخيك وما اتضاعه |
٣٨ / ٩٥
فوا حزني لو ينفع الحزن أهله |
ويا جزعي ، إن كان للنفس مجزع |
١١ / ٢٧٨
فو الله ما يدري كرم وصلته |
أيناك إذ باعدت أم يتضرع |
٦٩ / ٢١٤