الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
فلما أن دنا منا ارتحال |
وقرب ناجيات السيركوم |
|
|||
٨ / ٣٨٥
فلما أن رأيت الخيل جالت |
فصدت لموقف الملك الهمام |
٤٩ / ٤٨٣
فلما أن فعل أصاب قلبي |
بما قد جئت من قتل الزعيم |
١١ / ٢٠
فلما أن قتلت به كراما |
وصاروا كلهم كالمستليم |
١١ / ٢٠
فلما بدأنا القوم بالطعن بكرة |
وخر فلاقي الترب كفيه والفما |
٣٨ / ٧٦
فلما تمطت في العنان وواجهت |
دمشق شجرنا رءوسها بالشكائم |
٥٨ / ٣٦٧
فلما تملكني واحتوى |
على مهجتي سل ما سلما |
٢٩ / ٢٤٢
فلما رآه مقبلا نحو داره |
يوقيه حر الشمس ظل غمام |
٣ / ١٤
فلما رأت في العين تصوير حبها |
اشارت بأنفاس ولم تتكلم |
٢٣ / ٢٤٢ ، ٤٦ / ٣٥٠
فلما رأتني والوشاة تحدرت |
مدامعها خوفا ولم تتكلم |
٦٢ / ٥٧ ، ٦٢ / ٥٨
فلما رأيت الموت ألقى بعاعه |
علي تعمدت أمرا كان معلما |
٤٨ / ٢٨١
فلما رمى شخصي رميت سواده |
ولا بد أن يرمى سواد الذي يرمي |
٣٢ / ٣٣١
فلما زمان من دون أرضنا |
وواجهنا بلاد تميم |
٣٦ / ٢٨٧
فلما قسا قلبي وضاقت مذاهبي |
جعلت الرجا من نحو عفوك سلما |
٥١ / ٤٣٠ ، ٥١ / ٤٣١
فلما قسى قلبي وضاقت مذاهبي |
جعلت رجائي نحو عفوك سلما |
٥٠ / ٣٣١
فلما هبطنا أرض بصرى |
تشرفوا لنا فوق دور ينظرون جسام |
٣ / ١٣
فلنا منها جليس ممتنع |
ليس بالغمر ولا بالعجم |
٥٤ / ٣٧٤
فلو أن الوليد أطاع فيه |
جعلت له الخلافة والذماما |
٤٣ / ٥١١
فلو أن الوليد أطاع فيه |
لقدت له الخزامة والذماما |
٤٣ / ٥١٥
فلو أن ما أرمى بسهم رأيته |
ولكنما أرمى بغير سهام |
٢٥ / ٣٨٧ ، ٣٧ / ١٥٩
فلو أنها نبل إذا لا تقيتها |
ولكنما أرمى بغير سهام |
٤٦ / ٣١٠
فلو جعلت نفس لنفس وقاية |
لجدت بنفسي أن تكون فداكما |
٣ / ٤٣٦
فلو دعينا على الأحساب قدمنا |
مجد تليد وجد راجح نامي |
٢٠ / ٦٣
فلو دمت لم أملك ولكن تركتني |
بذاتي وما الدنيا لدي بدائمه |
٦٢ / ٦٠
فلو كان بكريا تعطف حوله |
كتائب يغلي حموها ويديم |
٥٨ / ٢٥١
فلو كان زبر مشركا لعذرته |
ولكنه قد يزع الناس مسلم |
٤٠ / ٢٧٢
فلو كان في الكفار زبر عذرته |
ولكن زبرا أيها الناس مسلم |
٦٩ / ١٧
فلو كانت الأرزاق تجري على الحجى |
هلكن إذا من جهلهن البهائم |
١٢ / ٢٧
فلو كنت أدري أين خيم أهلها |
وأي بلاد الله أو أظعنوا أموا |
٥ / ١٤٢ ، ٦٦ / ٦٣
فلو كنت يقظان الغداة لخرقت |
مدامع عينيك الدموع السواجم |
٤٥ / ٢٤٤
فلو لا اتقاء الله والرحم التي |
رعايتها حق وتعطيلها ظلم |
٥٩ / ٤٣١
فلو لا رجاء الأجر فيك وأنه |
ثواب وإن عز المصاب عظيم |
٨ / ٢٠٣
فلو لاك لم يغو بإبليس عابد |
فكيف وقد أغوى صفيك آدما |
٥١ / ٤٣٠ ، ٥١ / ٤٣١ ، ٥٠ / ٣٣١ ، ٥٠ / ٣٣٢