الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
فلا أرقا الله عينا بكتك |
ولا سحت الدمع إلا بدم |
|
|||
٦١ / ٤٥٨
فلا بد من قتلى فعلك منهم |
وإلا فجرح لا يحن على العظم |
٣٢ / ٣٣١
فلا تبعد هنالك من شهيد |
فإنك كنت للهيجا حساما |
٣٣ / ٤٠٧
فلا تجعلوا لله ندا وأسلموا |
ولا تفخروا عند النبي بدارم |
٩ / ١٩٠ ، ١٢ / ٤١١
فلا تدنو جهنم من بريء |
ولا عدن يطالعها الأثيم |
٩ / ٢٧٩
فلا تذكر الرزق حتى ترى |
من الصحو يوما نقي الأديم |
٥٣ / ١٧١
فلا تسفه وإن ملئت غيظا |
على أحد فإن الفحش لوم |
٥٩ / ١٨٦
فلا تطبخي قدري وسترك دونها |
علي إذا ما تطلبين حرام |
١١ / ٣٦٦ ، ١١ / ٣٦٧
فلا تعترض عرض السفيه وداره |
بحلم فإن أعيا عليك فبالصرم |
٥٥ / ٤٣
فلا تعجلن وارقب جيادا كأنها |
سراجين تعلوها الليوث الضراغم |
٥٧ / ٨٦
فلا تعرضن عرض السفيه وداره |
بحلم فإن أعيا عليك فبالصرم |
٣٧ / ١٥٣
فلا تغضبن عرض السفيه وداره |
بحلم فإن أعيا عليك فبالصرم |
٥١ / ٨٦
فلا تك ما حلبت لقوم غدا |
وبعد غد بنوك هم العياما |
٤٣ / ٥١٥
فلا تهلكنكم فتنة كل أهلها |
كجيران في طخياء داج ظلامها |
٤٣ / ٢٥٣
فلا خير في الدنيا ولا العيش بعدهم |
وكيف وقد أضحوا بسفح المقطم |
١٤ / ٤٥٠
فلا صلح حتى تقرع الخيل بالقنا |
وتضرب بالبيض الخفاف الجماجم |
١٢ / ١٦٤
فلا فجع الله فيك الزمان |
فقد كان قطب ثم ابتسم |
٤١ / ٤٢٤
فلا نفع الفتيان بعدك لذة |
ولا ما لقوا من صحة وسلام |
٦٩ / ٢٨٨
فلا وأبي لنأتيها جميعا |
ولو كانت بها عرب وروم |
٢٨ / ١٢٥
فلا يجعل الناس في حربه |
فإن السلامة في سلمه |
٣٧ / ١٨٥
فلا يحسب التمتام أني هجوته |
ولكنني فضلت أهل المكارم |
٦٥ / ١٤٠ ، ٦٥ / ١٤٢
فلا ينكت الأرض عند السؤا |
ل ليقطع زواره عن نعم |
٤٥ / ٤٤٠
فلا يهنأ الفتيان بعدك لذة |
ولا رجعوا من غيبة بسلام |
٦٩ / ٢٨٧
فلاحت لهم منا على النائي قهوة |
كأن سناها ضوء نار تضرم |
١٣ / ٤٤٩
فلحقتنا بالسيوف المسلمة |
لم ينطق في اللوم أدنى كلمه |
٤١ / ٥٥
فلست بأهلها فارجع سقيما |
أطال الله سقمك من سقيم |
٥٥ / ٤٢
فلست على رجع الكلام بقادر |
إذا القول عن زلاته فارق الفما |
٧ / ٧٩
فلكل ثغر حارس من قبله |
وشعاع طرف ما يفتر سام |
٦١ / ٢٣٤ ، ٦١ / ٢٣٥
فلله عينا من رأى لعنيرة |
أفادت وراشت بعد عسر قوادمي |
٣٧ / ٤٨٥
فلم أملك صحابته وربي |
وما هو بالسئوم ولا الملوم |
١٠ / ٢٩٤
فلم استطعها غير أن قد بدا لنا |
عشية راحت وجهها والمعاصم |
٤٥ / ١٠٣
فلما أبى أرسلت فضلة ثوبه |
إليه يرجع بحلم ولا عزم |
٣٢ / ٣٣١
فلما أتاك الملك عفوا ولم يكن |
لطالب دنيا بعده من تكلم |
٥٠ / ٩٢