الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
فقد قاسمتك الحب منها وما أرى |
عليها به في الحكم جورا فأحكم |
|
|||
٢٣ / ٢٤٢ ، ٢٣ / ٢٤٢
فقرومنا منسوبة |
أهل واللواء الأقدام |
٤٩ / ٢١
فقل للت تلومك إن نفسي |
أراها لا تعلل بالتميم |
٣٩ / ٣٦٣
فقل لمهيار انتبه من رقدة |
أضغاثها هازية بحالم |
١٣ / ٧٦
فقل يا أمير المؤمنين فإنما |
نصصنا إليك العيس للحكم فاحكم |
٢٣ / ٢٤٢
فقل يا أمير المؤمنين فإنما |
إليك رحلنا في الحكومة فاحكم |
٤٦ / ٣٥٠
فقلت أشمس أم مصابيح بيعة |
بدت لك خلف السجف أم أنت حالم |
٢١ / ٢٩٤ ، ٦٩ / ٦٥
فقلت أشمس أو مصابيح بيعة |
بدت لك يوم السجف أم أنت حالم |
٤٥ / ١٠٣
فقلت لا تقربني إنني رجل |
لم تبق في براغيث البريح دما |
٥٧ / ٢١٨
فقلت لعرسي في الخلاء وصبيتي |
أحق ترى هذا أم أحلام نائم |
٣٧ / ٤٨٦
فقلت لقد جئت جهد البلاء |
وخفت المجللة المعظمة |
٤٨ / ١٣٢
فقلت لكن حبذا أمه |
طاهرة زاكية علمي |
١٧ / ٢٧٣
فقلت له بالبعد لبيك داعيا |
إليك متابي بل إليك تيمم |
٣٥ / ٢٥٢
فقلت لها كيف الملام عن امرئ |
يرى خلة المعشوق جود الساطم |
٥٨ / ٣٨٠
فقلت يروح راشدا في عمومة |
مواسير في البأساء غير لئام |
٣ / ١٣
فقلنا حتى جرت من دمائنا |
بصفين أمثال البحور الخضارم |
٣٣ / ٣٤٦
فقلنا هلموا بها وقروا بأرضكم |
وإياكم أن توتروا بالمحارم |
٤٥ / ٣٣٤
فقمت إلى عنز بقية أعنز |
فأذبحها فعل امرئ غير نادم |
٢٧ / ٢٨١ ، ٣٧ / ٤٨٥
فقيل لكم مجد الحياة فجاهدوا |
فأنتم حماة الناس عند العظائم |
٦١ / ٣٩٥
فكائن أصابوا من غنيمة قاهر |
حدائق من نخل بفرات فاعم |
٦١ / ٣٩٤
فكان صريع الخيل أول وهلة |
فيا لك مختارا لجهل على علم |
٣٢ / ٣٣١
فكان لهم به يوم عصيب |
أثار السابحات به القتاما |
٣٣ / ٤٠٧
فكانت لنا النعمى على الناس كلهم |
قضاء نبي عادل حين حكما |
٣٤ / ٨٨
فكفوا وإلا ذدتكم في كتائب |
أشد عليكم من زحوف الديالمه |
٣٧ / ٤٢١
فكلهم إلا دليم بن ياسر |
على صير تقوى وآداهم الكرم |
٣٩ / ٣٠٩
فكم حرة مسبية فاطمية |
وكم من كريم قد علاه حسام |
١٤ / ٢٦٠
فكم خلف القلب فيهم غريما |
يذيق من الهجر كأس الغرام |
٣٦ / ٤٤٩
فكم غدوة في هبوب الجنوب |
تردي الوجوه ببرد صميم |
٥٣ / ١٧١
فكنت كالمبتغي بحيلته |
برءا من السقم فابتدا سقما |
١٤ / ٧٨
فكنت وما شك لي عالم من |
الناس والعلم يشفي الغشوما |
٦١ / ٢٤٧
فكيف اصطباري بعد آل محمد |
وفي القلب منهم لوعة وسقام |
١٤ / ٢٦٠
فكيف تناصيها الأعاجم بعد ما |
علوا بجسيم المجد أهل المواسم |
٦١ / ٣٩٤