الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
فكل غني قانع بفعاله |
وكل عزيز عنده متواضع |
٣٢ / ٢١٧
فكم أرجفوا من رجفة قد سمعتها |
ولو كان غيري طار مما يروع |
١٢ / ١٥٤
فكم من صحيح بات للموت آمنا |
أتته المنايا بغتة بعد ما هجع |
٢٠ / ١١ ، ٢٠ / ١٢
فكم من كريم قد تركنا ملجما |
وآخر قد سدت عليه المطالع |
٦٢ / ٣٧٢
فكم مهجة فيك قطعت |
وكم مقلة فيك لم تهجع |
٦٨ / ٢١
فكما تراه بسر غيرك صانعا |
فكذا بسرك لا محالة يصنع |
٦٤ / ٩٤
فكن من الدهر على رقبة |
واسع مع الدهر إلى ما سعا |
٦٠ / ٢٨٧
فكيف سهوك والأنباء واقعة |
عما قليل ولا تدري بما تقع |
٣٢ / ٤٧٣
فلأمحضن لك النصيحة والذي |
حج الحجيج إليه فاقبل أودع |
٢٩ / ٢٣٦
فلا بر ما تهدي الناس لعرسه |
إذا القشع من ريح الشتاء تقعقعا |
٦٧ / ٣٣٩
فلا تحسبا أني نزعت ولم أكن |
لأنزع عن إلف إليه أنازع |
٦٣ / ١٩٩
فلا ترغبن في حربنا أن تكيدنا |
وألب وجمع كل ما أنت جامع |
٥٠ / ١٨٩
فلا زلتما في غل شر بعبرة |
ودارت عليكم بالشمات القوارع |
٢١ / ٢٢٨
فلا يترك الموت الغني لماله |
ولا معدما في المال ذا حاجة يدع |
٢٠ / ١٢ ، ٢٠ / ١٣
فلا يعيك النائي المشت فإنه |
كذلك النوى بالناس تدنو وتشسع |
٥٤ / ٥٢
فلاقى المنايا مسلم بن خويلد |
فلم يك إذ لاقى المنية جازعا |
٥٦ / ٣٥٣
فلرب قائلة كفاها وقعنا |
أزم الحروب فسرها لا يقلع |
٢٦ / ٤٢١
فلرب لذة ليلة قد نلتها |
وحرامها بحلالها مدفوع |
٧ / ٧٨
فلربما انتفع الفتى بضرار من |
ينوي الضرار وضره من ينفع |
٧ / ٥٩
فلست ترى طرفا إلى المجد طامحا |
سلي الناس عما لم تدع فيه مطمعا |
٩ / ٣٩١
فللجود في كفه مطلب |
وللسر في صدره موضع |
٩ / ١١٢
فللدين والدنيا بكينا وإنما |
على الدين والدنيا لك الخير يجزع |
٢٨ / ٢٥٥
فلم أر منعمين أقل منا |
وأكرم عندنا ما اصطنعوا اصطناعا |
٤٦ / ١٠٢
فلم يستطع إذ جاءه الموت بغتة |
فرار ولا منه بقوته امتنع |
٢٠ / ١١ ، ٢٠ / ١٢ ، ٢٠ / ١٣
فلما بدا منها الفراق كما بدا |
بظهر الصفا الصلد الشقوق الصوادع |
٤٩ / ٣٨٢
فلما تفرقنا كأني ومالكا |
لطول اجتماع لم نبت ليلة معا |
١٦ / ٢٥٧ ، ٣٥ / ٤٠ ، ٣٥ / ٤١
فلما تولوا ولت العيس فيهم |
فقلت ارجعوا قالوا إلى أين نرجع |
٤٣ / ٨٦
فلما دعوا للموت لم تبك منهم |
على حدث الدهر العيون الدوامع |
٥٩ / ٤٢٨
فلما مضى معن مضي الجود والندى |
فأصبح عرنين المكارم أجدعا |
١٤ / ٣٣٢
فلن تزالوا رءوس الناس ما صلحوا |
وما شركتم وأضحى العهد يتبع |
٢٦ / ٤٤٠ ، ٢٦ / ٤٤٧
فلو شئت أن أبكي دما لبكيته |
عليك ولكن ساحة الصبر أوسع |
١٦ / ٣٣٧
فلو كشفت عن الهلكى بأجمعهم |
وجدت هلكم في الحرص والطمع |
٨ / ٩٣
فلو لم يذد عني صناديد منهم |
تقسم أعضائي ذئاب وأضبع |
١٢ / ١٥٤