الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
تركت قلبي بغير صبر |
فيك وعيني بغير نوم |
|
|||
٥٥ / ٧٨
تركنا هم لا يستحلون بعدها |
لذي رحم يوما من الناس محرما |
٢٦ / ٢٨٥
تركي سعيدا ذا الندى |
والبيت ترفعه الدعامه |
٦٥ / ١٨٧
ترى لك قتلي يا ابن هند وإنما |
ترى ما يرى عمرو ملوك الأعاجم |
٣٣ / ٣٤٥ ، ٣٣ / ٣٤٦
تزخرف للأمير جنان عدن |
كما لعداه تستعر الجحيم |
٥٨ / ٧٦
تزور صبابة وأحن شوقا |
كلانا يدعي فيك الغراما |
٣٢ / ١٩٣
تزينه خلائق باقيات |
وأرواح مباركة النسيم |
٣٧ / ٢٤١
تسائل عن هذا قريشا وغيرها |
وسل كل ذي علم عليم لتعلما |
٣٤ / ٨٨
تسام بحبات القلوب وإنما |
بأوهامها دون العيون تشام |
٣٦ / ٤٠٦
تسحبت فيه أذيال السحاب |
فصرت تقبقب عن جني الورد آكام |
٦٨ / ٢٤
تسر بما يبلى وتفرح بالمنى |
كما اغتر باللذات في النوم حالم |
٤٥ / ٢٤٣
تسمو به من بني سام غطارفة |
بيض وسود أسود من بني حام |
٤٩ / ٣٤٤
تشاوقت شوق صب إن تفارقه |
فكل يوم لها بالدير إلمام |
٦٨ / ٢٤
تصف الدواء لذي السقام لذي الضنى |
ومن الضنى هذا وأنت سقيم |
٣٤ / ١٥٩
تضعضع جل قومك واستكانوا |
لفقدك إنه حدث عظيم |
٤٠ / ٢٠٩
تضمنتما دوني حبيبين فالطفا |
وشخصين خلا أمس في حفرتيكما |
٥ / ١٢٦
تطاولت أيامي بهيت فلم أحم |
وسرت إلى قرقيسياء سير حازم |
٤٥ / ٣٣٤
تطق النبي لنا به عن ربه |
فعلى النبي صلاته وسلامه |
٦٥ / ٣٤
تطيب بك الدنيا وليس بزائل |
من الناس فيها ما بقيت كريم |
٨ / ١٦٠
تعاظمني ذنبي فلما عدلته |
بعفوك ربي كان عفوك أعظما |
١٣ / ٤٥٨ ، ١٣ / ٤٥٨ ، ١٣ / ٤٦٣ ، ٥٠ / ٣٣١ ، ٥٠ / ٣٣٢ ، ٥١ / ٤٣٠ ، ٥١ / ٤٣١
تعتادني زفرات من تذكرها |
تكاد تنفض منهن الحيازيم |
٤٨ / ١٦٩
تعد لنا الليالي تحتصيها |
متى هو حائن منا قدوم |
٨ / ٣٨٥
تعدى مشاربه وتسقى شربة |
ويبيت بالربوات والأعلام |
٦١ / ٢٣٥
تعذى مشاربه وتسقى شربة |
ويبيت بالربوات والأعلام |
٦١ / ٢٣٤
تعرضت لي حتى صككتك صكة |
على الوجه يكبو لليدين أميمها |
١٦ / ٣٢٧
تعرضن للطعان إذا التقينا |
وجوها لا تعرض للطام |
٤٨ / ١٢٠
تعري عن زمانك ثم قولي |
على الإسلام والعرب السلام |
٥٧ / ٣٣٨
تعلقت منها بالرجاء وأمسكت |
بأردان قلب المستهام المتيم |
٢٣ / ٢٤٢
تعلقت منها بالرجاء وأمسكت |
بأركان روح القلب منك الميتم |
٢٣ / ٢٤٢
تعلم إذا ما كنت لست بعالم |
فما العلم إلا عند أهل التعلم |
٢٣ / ٣٢٩