الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
بين أطباق الثرى الجعد ورضراض السلام |
يا شقيق النفس آذنت وشيكا بانصرام |
|
|||
٥٦ / ٢٨٤
بين فخذيه حربة |
في غلاف من الأدم |
١٥ / ١٤٥
بين هداك الله في لحن الكلم |
ما ذا الذي تدعوا إليه يغتنم |
٣ / ٤٣٤
تآسوا على نصر ابن بنت نبيهم |
بأسيافهم آساد غيل ضراغمه |
٣٧ / ٤٢٠
تالله بحدي الدهر مثلك آخرا |
إن النساء يحمل مثلك عقم |
٤٣ / ٢٠
تباشر أعدائي بديني ولم يكن |
ليدان ذاك الدين غير كريم |
٥٩ / ٢٥٩
تباعد مني ما توهمت قربه |
فلم يبق مني الهم إلا توهمي |
٥٥ / ١٨٩
تبدلت من ورد جني ومسمع |
شهي ومن لهو وشرب مدام |
٥٦ / ٢٥٧
تبعث مني ما تبعث بعد ما |
أمرت قواي واستتم غريمي |
١٦ / ٣٢٥
تبيت السكارى من أمية نوما |
وبالطف قتلى ما ينام حميمها |
٣٧ / ٤٢١
تثني الخمار على عرنين أرنبة |
شماء مارنها بالمسك مرثوم |
٤٨ / ١٦٩
تجالد في الورى كعب بن سور |
الليث الغاب ذي اللبد النشيم |
١٠ / ٢٨٠
تجالد في الورى كعب بن سور |
كأنا في الكتيبة من أديم |
١٠ / ٢٨٠
تجري السواك على أغر كأنه |
برد تحدر من متون غمام |
٦٩ / ٢١٣
تجنب لنا قبر الغفاري والتمس |
سوى قبره لا يعل مفرقك الدم |
١٠ / ٥٢٩
تحالف أقوام علي ليسمنوا |
وجروا علي الحرب إذ أنا سالم |
١٢ / ١٦٣
تحب بالله من يخصك بال |
ود فما قال لا ولا نعما |
١٤ / ٧٨
تحية من أسديته منك نعمة |
إذا زار عن شحط بلادك مسلما |
٦٣ / ١٧٤
تخب بمحرمين تسنموها |
وأموا فوقها البلد الحراما |
٣٢ / ١٩٢
تخرج خزاعة من لؤم ومن كرم |
فلا تعدلها لؤما ولا كراما |
١٧ / ٢٧٥
تخرمت العرى من كل عبء |
وعج لحمله الثلث العبام |
٥٧ / ٣٣٧
تخمط في ربيعة بين بكر |
وعبد القيس في الحسب اللهام |
٥٦ / ٥٠٣
تخيره رب العباد لخلقه |
وليا وكان الله بالناس أعلما |
٣٨ / ١٩٦
تدعون حران مظلوما ليأتيكم |
فقد أتاكم لعند الدار مظلوم |
٦٨ / ١٨٦
تذكر الموت بالذنوب |
فإن تاب محت عنه سائر الآثام |
٦٣ / ٣٦٥
ترانا إذا أضمرتك البلا |
د نجفى وتقطع منا الرحم |
٦١ / ٣٣٥
ترجى ابن أيوب أشلاءنا |
رويدك ذق حرة الصيلم |
١٦ / ٣٣٦
ترحل عن عيني وحل بمهجتي |
فأثرى به وجدي وصبري أعدما |
٤٣ / ٢٤٠
ترقوا فيضيء السحر من لحظاتها |
فلكل صب عند مقتلها دم |
٤٣ / ١٩
ترك الأحبة أن يقاتل دونهم |
ونجا برأس طمرة ولجام |
١١ / ٤٩٣
ترك الطلول كأنها |
صحف تبين بمرقم |
٤٩ / ٢١
تركت الذي يفنى وإن كان مونقا |
وآثرت ما يبقى برأي مصمم |
٥٠ / ٩٢
تركت سعيدا ذا الندى |
والبيت ترفعه الدعامه |
٦٥ / ١٩١