الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
تعلم فإن العلم أزين بالغنى |
من الحلة الحسناء عند التكلم |
|
|||
٢٣ / ٣٢٩
تعلم فإن العلم زين لأهله |
ولن تستطيع العلم إن لم تعلم |
٢٣ / ٣٢٩
تعيرني أمي رجال ولا أرى |
أخا كرم إلا بأن يتكرما |
١٠ / ٤٠٠
تغلغل في الأكراد للحين يحكم |
فما أخطأت أرماحهم بطن يحكم |
٥٥ / ١٩٠
تفردت وحدي فاطلعت بأولها |
ولم يستطعها المأنف المتهكم |
٩ / ٤٠٦
تقبل من ركابك كل وقت |
مكانا ليس تبلغه النجوم |
٥٨ / ٧٦
تقتلهم ظلما وترجو ودادنا |
فدع خطة ليست لنا بملائمه |
٣٧ / ٤٢١
تقضت بشاشات المجالس بعده |
وودعنا إذ ودع الأنس والعلم |
٣٧ / ٨٩
تقودهم حتوف لم يطيقوا |
لها دفعا هناك ولا خصاما |
٣٣ / ٤٠٧
تقول ابنتي حين جد الرحيل |
أرانا سواء ومتى قد يتم |
٦١ / ٣٣٥
تقول سليمى لا تعرض لتلفة |
وليلك من ليل الصعاليك نائم |
١٢ / ١٦٣
تقول فتاة القوم هل يدرك العلا |
صبي يحلي جيده بالتمائم |
٥٨ / ٣٨٠
تقول لي والعيون هاجعة |
أقم علينا يوما فلم أقم |
١٥ / ١٩٦ ، ٣٣ / ٢٩٤
تقول والناقة بي تقحم |
وأنا منها مكلئز معصم |
١٥ / ٢٧٠
تكاد تقوم النائحات بشجوها |
علي إذا عاينت حسن قوامه |
٣٦ / ٤١٠
تلألأ بعضهم لما أتوهم |
مع الإشراق قد لبسوا اللأما |
٣٣ / ٤٠٧
تلم ملمات فينسين بعدها |
ويذكرن منا العهد وهو قديم |
٧٠ / ٤٧
تمام الحج أن تقف المطايا |
على خرقاء واضعة اللثام |
٤٨ / ١٦٩
تمام مودة المهدي حتى |
تروا راياتنا تترى نظاما |
٥٤ / ٣٢٢
تمدر والبريح وأم قدح |
ومجلوب يعد من آل حام |
٣٥ / ٥٤
تمززتها غير مستأثر |
على الشرب أو منكر ما علم |
٥٦ / ٣١٤
تمسكت منها بالرجاء وأمسكت |
بأردان روح القلب منك المتيم |
٤٦ / ٣٥٠
تمشى بشتمي في أكاريس مالك |
شبابة كالكلب الذي ينبح النجما |
٣٢ / ٢١٣
تمطت به بيضاء فرع نجيبة |
هجان وبعض الوالدات غرام |
٢٩ / ٣٧٥
تنادي بالحتات وبابن سور |
كأنا في الكتيبة من أديم |
١٠ / ٢٨٠
تنام ولم تنم عنك المنايا |
تنبه للمنية يا نؤوم |
٤٢ / ٤٥٩
تهازوا بنا في الفجر حتى تبينوا |
مع الفجر فتيانا وغابا مقوما |
٢٦ / ٤٢٤
تهون على الدنيا الملامة أنه |
حريص على استخلاصها من يلومها |
١٣ / ٤١٤ ، ٣٣ / ٢٩٣
تهوى حياتي وأهوى موتها شفقا |
والموت أكرم نزال على الحرم |
٣٨ / ١٣٥
تود الشمس لو وصلت إليه |
وأن من الغزالة ما تروم |
٥٨ / ٧٦
توسطتها بالسيف اذهاب جينها |
الكماة فلم يعثوا من الحرث معظما |
٤٨ / ٢٨١
توسمت من خرقاء منزلة |
ماء الصبابة من عينيك مسجوم |
٤٨ / ١٦٩
توسمته لما رأيت مهابة |
عليه وقلت المرء من آل هاشم |
٣٧ / ٤٨١ ، ٢٧ / ٢٨٥