الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
إني امرؤ أحمي واحتمي |
عن النبي المصطفى الأمي |
|
|||
٤٢ / ٧٨
إني امرؤ لج بي حب فأحرضني |
حتى بكيت وحتى شفني السقم |
٥٣ / ٤٣٢
إني امرؤ لج بي حب فأحرضني |
حتى بليت وحتى شفني السقم |
٣١ / ٢٣٢
إني امرؤ من قطن بن دارم |
أنشد حق المسلم المسالم |
١٧ / ٣٠٨
إني رأيت الناس في دهرنا |
لا يطلبون العلم للعلم |
٥٢ / ٣٦٦
إني رأيت الناس في دهرنا |
لا يطلبون العلم للعلم |
١٣ / ٣٥٢
إني لأعلم أو ظنا كعالمه |
والظن يصدق أحيانا فينظم |
١٤ / ٢١٠
إني لكاف حافظ غير خاذل |
عشية دلاها وديعة في اليم |
٢٥ / ٢٨٢
أنيخت فألقت بلدة فوق بلدة |
قليل بها الأصوات إلا بغامها |
١٨ / ٤١٤
أهلي فداؤك مأخوذا بحجزته |
إذ شاط لحمي وأدركت بي القدم |
١٨ / ٤٠٢
أهون علي بما لاقت جموعهم |
يوم الطوانة من حمى ومن موم |
٧٠ / ٢٦٠
أهون عليك بما تلقى جموعهم |
بالفرقدونة من وعك ومن موم |
٦٥ / ٤٠٦
أو تلحقوا ببلاد الشحر في سخط |
من الإله وفي ذل وإعدام |
٢٩ / ٦٥
أو كالبرود العصب |
بين مسلسل ومنمنم |
٤٩ / ٢١
أو كالدهيم وما كانت مباركة |
أدت إلى أهلها ألفا من اللجم |
٣٣ / ٣٥٤
أو كطبيب قد شفه سقم |
وهو يداوى من ذلك السقم |
٦ / ١١٩
أوليس ما قد سر لم يك دائما |
فكذاك ما قد ساء ليس يدوم |
٥١ / ٩٠
أودي الذي كان فينا ربع أربعة |
لم يلف مثلهم إسناد أحكام |
٤٩ / ٦٣
أوذي متفقها ورابض صعبها |
وغدير روضتها أبو تمام |
١٢ / ٣٤
أولئك أصحابي وأهل مودتي |
فصلى عليهم ذو الجلال وسلما |
٦ / ٣٥٠
أولا فوقع عسى كيما تعللني |
فإن قولك لا يبكي العيون دما |
١٧ / ٢٥٥
أي الخلائق ليست في رقابهم |
لأولية هذا أوله نعم |
٤١ / ٤٠٣
أي الوجوه انتجعت قلت لها |
لأي وجه إلا إلى الحكم |
١٥ / ١٩٦ ، ٣٣ / ٢٩٤
أيا أيها القبران شوقي إليكما |
طويل وقد أفنيت دمعي عليكما |
٥ / ١٢٦
أيا جبلي نعمان بالله خليا |
سبيل الصبا يخلص إلى نسيمها |
٧ / ٣٨١
أيا حسنا وجهه كاسمه |
ويا طلعة البدر في تمه |
٣٧ / ١٨٥
أيا رب كم من شهوة قد رزتها |
ولذة عيش حبلها منصرم |
٥٦ / ٤٣٢
أيا رب يا ذا العرش أنت رحيم |
وأنت بما تخفي الصدور عليم |
٣٢ / ٤٧٤
أيا ضاريات ما يرام عرينه |
نفي الضيم عنه العز أن يتهضما |
٨ / ٣٢١
أيا ظبية الوعساء بين جلاجل |
وبين النقا آ أنت أم أم سالم |
٤٨ / ١٥٠
أيا ظبية الوعساء بين جلاجل |
وبين النقا أأنت أم أم سالم |
٤٨ / ١٧٩
أيا مولاي صرت قذى لعيني |
وسترا بين جفني والمنام |
٧٠ / ٧٠
أيذهب هذا الدهر لم يسق ترفلا |
وأشياعه الكأس التي صحوا جهما |
٦٣ / ١٢٥