الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
أيقظان أم هب الفؤاد لطائفه |
ألم فحيا الركب والعين نائمه |
|
|||
٦٢ / ٦٠
أيقظان أنت اليوم أم أنت نائم |
وكيف يطيق النوم حيران هائم |
٤٥ / ٢٤٤
أيلتمس الفرنج لديك عفوا |
وأنت بقطع دابرها زعيم |
٥٨ / ٧٥
أيها البدر الذي نحسبه بدر التمام |
هل يطيق الهجران بي غير الحمام |
٣٧ / ٢٨٦
أيها الرائحان باللوم لو ما |
لا أذوق المدام إلا شميما |
١٣ / ٤٤٦
بأبي رشايا جرير وبارع |
تذكيت في حومات تلك القماقم |
٩ / ١٦٤
بأحمد لما أن شددت مطيتي |
رحلوا وقد ودعته بسلام |
٣ / ١٣
بأسيافهم زار الحتوف ابن كامل |
ومن بعده مثواه زرين حاتم |
١٢ / ٢٣٧
بأمر صليت النار إن كنت قلته |
ولكن عيب الكاشحين وخيم |
٥٩ / ٣٧٤
بأن المستطير أهل يهوى |
أمام الخيل في جمع السنام |
٦٨ / ١٣٩
بأنباء صدق علمتها موفق |
ولا العلم إلا باطلاب التعلم |
٣٥ / ٢٥٢
بأنه لم أخنك ولم تخني |
ولكن المواهب للكرام |
٤٦ / ٣٧٧
بأهل بيتي وأنصاري وذريتي |
منهم أسارى وقتلى ضرجوا بدم |
٦٩ / ١٧٨
بئس المستشار أخو تميم |
ونعم الحي حي بني تميم |
٥٥ / ٤٢
باح بما قد كتما |
لما جرى الدمع دما |
٥١ / ١٧٧
باقرة العين ما قرت دموعي مذ |
سار المطي بكم من دارة العلم |
٣٦ / ٢٢٦
بالرفق والحلم أسديه وألجمه |
بغيا وحفظا لما لم يرع من رحمي |
٢٠ / ٨٦
بالعرب استوضح نهج سؤدد |
وهم فدى العالم في المكارم |
١٣ / ٧٦
بالمجد فازوا بالغلا |
صم والسنام الأعظم |
٤٩ / ٢٢
بايعت أيقاظا فأوفيت بيعتي |
وببة قد بايعته وهو نائم |
٢٧ / ٣٢٠
بتأويله التوراة حتى تفرقوا |
فقال لهم ما أنتم بطغام |
٣ / ١٤
بحر من المكنون مندفق |
وحيا من المعروف منسجم |
٥٩ / ٥
بحق قدس مريم |
والبلد المعظم |
١٤ / ٣٢٤
بخمس مئين من دنانير عوضت |
من العنز ما جادت به كف آدمي |
٢٧ / ٢٨١
بدا حين أثرى بإخوانه |
ففلل عنهم شباة العدم |
٤٥ / ٤٤٠
بدلت كل مولود بعد عقر بعقام |
وعلى شلو بذاك القبر أضعاف السلام |
٥٦ / ٢٨٥
بذي لجب كأن البيض فيه |
إذا برزت فوارسها النجوم |
٢٨ / ١٢٥
بر يبين ما قال الرسول له |
من الصلاة لضاحي وجهه علم |
٢٨ / ١٥٩
براياتنا حول النبي محمد |
ولم يجدوا إلا كميتا مسوما |
٣٤ / ٨٨
برح الخفاء فأيما بك تكتم |
ولسوف يظهر ما تسر فيعلم |
٣٥ / ٤٥١
بريئا كأني لم أكن فيهم |
وليس الخداع من تصافي التنادم |
١٦ / ٥١
برياض أوصافها أبد الدهر |
يراها رياضة الأفهام |
٢ / ٣٩٧
بريش الأقربين وبطيبهم |
ولا تبري كما تبري القدوم |
٤٠ / ٢٠٩