الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
إنا أناس من سجيتنا |
صدق الحديث ورأينا حتم |
|
|||
٤٨ / ٣٤٠
أنا ابن الذي يحزني في حياته |
ولم أخزه لما تغيب في الرجم |
١١ / ١٣١
أنا ابن الزافرية أرضعتني |
بسدي لا أجد ولا وحيم |
٢٤ / ٣٥٠
أنا ابن الفواطم من هاشم |
وخيرة سلالة ذا العالم |
٤٣ / ٦٢
أنا ابن ذي العز وذي التكرم |
سيد عك كل عك فاعلم |
٢٣ / ٣٦١
أنا بالصبر واحتمالي لإخوا |
ني أرجو حلول دار السلام |
٤١ / ٣٠٤
أنا شيخ العشيرة فاعرفوني |
حميدا قد تذريت السناما |
١١ / ٣٦٩
أنا في الشعر مثل ملاي في الجو |
د حليفا مكارم ونظام |
٥٢ / ٣١٥
إنا لنمنع من أردنا منعه |
ونجود بالمعروف والإنعام |
٤٢ / ٥٢٢
إنا نقول ويقضي الله مقتدرا |
مهما ديم ربنا من صالح يدم |
٣٣ / ٣٥٣
أناس إذا ما الضيف حل بيوتهم |
غدا جائعا عيمان ليس بغانم |
٤٨ / ٢٨٩
أناس يحبون النبي ورهطه |
سراع إلى الهيجاء غير كهام |
٤٥ / ٤٨٧
أنافس سهما إنه غير بارح |
ملاقي المنايا أي صرف تيمما |
٢٨ / ٢٣٢
أنت الذي جئتنا والدين مختلس |
والحر معتبد والمال مقتسم |
٥٨ / ٢١٣
أنت الذي نفق الثناء بسوقه |
وجرى الندى بعروقه قبل الدم |
٥٣ / ١١٣
أنت امرؤ إما ائتمنتك خاليا |
فحنت وإما قلت قولا بلا علم |
٣٣ / ٣٥٨ ، ٣٣ / ٣٥٩
أنجبه السوابق الكرام |
في منجبات ما بهن دام |
١٤ / ٣٥٢
انحى على شؤمى يديه فرادها |
بأظمأ من فرع الذوابة أسحما |
١ / ٩
أنحى على شؤمى يديها فرادها |
بأظمأ من الذوابة أسحما |
١ / ١٠
أنس غرائر ما هممن بريبة |
كظباء مكة صيدهن حرام |
٢٧ / ٣٨١
أنس غرائر ما هممن بريبة |
كظباء مكة صيدهن حرام |
٥٩ / ٢٤٩
أنشد من كان يعيد الهم |
يدلني اليوم على ابن أم |
٢٨ / ١٩٣
أنفي لك اللهم عان راغم |
مهما تجشمني فإني جاشم |
١٩ / ٤٩٦
أنفي لك عان عازم |
مهما يجشمني فإني جاشم |
١٩ / ٥٠٠ ، ١٩ / ٥٠١
أنقتل فيكم إن قتلنا عدوكم |
على دينكم والحرب باد قتامها |
٥٠ / ٢٨٦
إنك إن بلغتنيه غدا |
عاش لنا بشير ومات العدم |
١٧ / ١٤٩
إنك لو شهدتنا بالخندمه |
إذ فر صفوان وفر عكرمه |
٤١ / ٥٥
إنما العاقل من |
ألجم فاه بلجام |
١٣ / ٤٥١
إنها تشرب الرساطون صرفا |
في إناء من الزجاج عظيم |
٧٠ / ٢٣٠
أنى تكون لهم شورى وقد قتلوا |
عثمان ضحوا به في أشهر الحرم |
٣٣ / ٣٥٣
أنى يكون وليس ذاك بكائن |
لبني البنات وراثة الأعمام |
٥٧ / ٢٩٢
إني أواصل من أردت وصاله |
بحبال لا صلف ولا لوام |
٦٩ / ٢١٣
إني ابن شيخ ثقيف المجد يمنعني |
من الفرار قبيل غير أقزام |
٢٩ / ٦٥