الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
إن بني العباس إن كنت سائلا |
هم قتلوا من كان أعتا وأظلما |
|
|||
٢٢ / ٤٠٠
إن بني زملوني بالدم |
ومن يلق أبطال الرجال يكلم |
٤٦ / ٤٧٠
إن بني ضرجوني بالدم |
شنشنة أعرفها من أخزم |
٤١ / ٢٩
إن بني ضرجوني بالدم |
من يلق أخدان الرجال يكلم |
٤١ / ١٢٩
إن بني معرق كريم |
محبب في أهله حليم |
٥٩ / ٦٦
إن تغدفي دوني القناع فإنني |
طب بأخذ الفارس المستلئم |
٤٦ / ١٠٠
إن تغفر اللهم تغفر جما |
وأي عباد لك لا ألما |
٩ / ٢٨٣ ، ٩ / ٢٨٧
إن تك هند مجدكم وسناكم |
فإن جواري النبي كريم |
٤٠ / ١٥ ، ٤٠ / ١٦
إن تكن الأيام في هذه الأمة |
دعوى تعد إليك النعيم |
٣٨ / ٨٩
إن تنهني عنه فسمعا وطاعة |
وإلا فإني عرضة للمراجم |
٧ / ٣٦١
إن جئت ساحته تبغي سماحته |
بلتك راحته بالوبل والديم |
٨ / ١٥٢
إن حماد عجرد |
إن رأى غفلة هجم |
١٥ / ١٤٥
إن دعا غالب هماما |
أنكرت منه شعرا تواما |
٧ / ٣٠٢
إن سلموك فدعهم من هذه |
وارقد كفى لك بالرقاد نعيما |
٧٠ / ٦٣
أن سوف يترككم ما تدعون بها |
قتل تهاذاكم العقبان والرخم |
١٤ / ٢١٠
إن عد أهل التقى كانوا أئمتهم |
أو قيل من خير أهل الأرض قيل هم |
٤١ / ٤٠٢
إن قلت يوما نعم بدءا فتم بها |
فإن إمضاءها صنف من الكرم |
٦١ / ٣٠٠
إن كان غيظي لفوت منكم |
فلقد رضيت منكم بما رمى به رامي |
٣١ / ٥٧
إن كان لا يرجوك إلا محسن |
فمن الذي يدعو ويرجو المجرم |
١٣ / ٤٦٢ ، ١٣ / ٤٦٦
إن كان هجرك من خوف الرقيب فصل |
بالذكر مثلي فكم ساع بلا قدم |
٣٥ / ٣٩٨
إن كنت تعلم حين تصبح آمنا |
أن المنايا إن أقامت تقيم |
٣٣ / ٤٢٠
إن كنت كاذبة الذي حدثتني |
فنجوت منجا الحارث بن هشام |
١١ / ٤٩٣
إن لم تكن تسعى إليك القدم |
يا أيها القاضي الرفيع الهمم |
٦٢ / ٥٠
إن لم تهب قلبي فارفق به |
فإنه من جلد معدم |
٥٤ / ٣٨١
أن ليس حصن غير دعوة أحمد |
ترجى ولا دولة سوى الإسلام |
١١ / ٣٩٩
إن مات لم تصلح مزينة بعده |
فنوطي عليه يا مزين التمائما |
٦٥ / ٣٩٥
إن من الحلم ذلا أنت عارفه |
والحلم عن قدرة ضرب من الكرم |
٢٠ / ٨٦
إن هشاما جده هشام |
مقابل مدابر هضام |
١٤ / ٣٥٢
أن يأبروا نخلا لغيرهم |
والشيء تحقره وقد ينمي |
١٦ / ٣٣٥ ، ٦٨ / ٢١٤
إن يمكن الله من قيس ومن جرش |
ومن جذام ويقتل صاحب الحرم |
١٥ / ٢٧
إن يوم الفراق يوم مشؤم |
أي وصل على الفراق يدوم |
٥٤ / ١٤٤
إنا أتيناك لا من حاجة عرضت |
ولا قروض نجازيها ولا نعم |
٢٧ / ١٠٩ ، ٤٠ / ٣٠٨
أنا أصد وفي كفي ذو شطب |
صمصامة تتعدى كل صمصام |
٢٩ / ٦٥