الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
أما والله إن الظلم شؤم |
وما زال المسيء هو الظلوم |
|
|||
٤٢ / ٤٥٩
أما وقبورهم فلقد أجنت |
عظاما في ضرائحها عظاما |
٣٢ / ١٩٢
أما ينفك من زيد جذام |
ولا لخم وإن رمت عظامه |
٢ / ٥٢
إمام أتاه الملك عفوا ولم يثب |
على ملكه مالا حراما ولا دما |
٣٨ / ١٩٦
أمرتك أمرا حازما تعصيني |
وكان من التوفيق قتل ابن هاشم |
٣٣ / ٣٤٤ ، ٣٣ / ٣٤٦
أمسى بخدي للدموع رسوم |
أسفا عليك وفي الفؤاد كلوم |
٤١ / ٣٢٢
أمسى رجال السماح قد هلكوا |
فنحن نبكي بقية الرمم |
١٥ / ٤٧
أمطمع صبحني الدرب ولم أقل لرمس |
بأعلى الصحيحان ألا اسلم |
١٨ / ٤٤٩
أمعشر أحبابي سلام عليكم |
رحلنا وخلفنا القلوب لديكم |
٢٩ / ٣٢١
أمن رسم دار عهدها متقادم |
غرام وجهدا دمع عينيك ساجم |
٥٤ / ٥٣
أمن طول نوم لا تجيبان داعيا |
كأن الذي يسقي العقار سقاكما |
٣ / ٤٣٦
أمنزلي سلمى على القدم اسلما |
فقد هجتما للشوق قلبا متيما |
٣٨ / ١٩٥
أمير المؤمنين إليك نهدي |
على الشحط التحية والسلاما |
٤٣ / ٥١٢
أمير المؤمنين إليك نهدي |
على النأي التحية والسلاما |
٤٣ / ٥١١ ، ٤٣ / ٥١٥
أمين مصطفى للخير يدعو |
كضوء البدر زايله الظلام |
٣ / ٣٥٨
إن أقتلك لا أقتلك إلا لجاجة |
أو أتركك لا أتركك إلا تكرما |
٣٧ / ٤٧٨
إن ابن عمي لابن زيد وإنه |
لبلال أيدي حلة الشوك بالدم |
٤٠ / ٥٢
إن الأعزة والمكارم معشر |
قضوا الجزيرة عن فراخ الهام |
٤٧ / ٢٧٦
إن الأولى راموا محلك فوفت بهم |
المراقي في السمو فاحجموا |
٤٣ / ٢٠
إن التي أمطرت بالند صوب ردى |
باتت تألق بالقاطول للروم |
٢٩ / ٢١٧
إن الجدود معادن فنجاره |
ذهب وكل جدوده صخم |
٦٣ / ٣٥٨
إن الجواد السابق الإمام |
خليفة الله الرضي الهمام |
١٤ / ٣٥٢
إن الحواري والصديق وابنهما |
دعائم الدين إذا شدت له الدعم |
٥٨ / ٢٦٦
إن الخلافة إن تعرف لثالثكم |
تثبت مراتبها فيكم فلا ترم |
٣٣ / ٣٥٣
إن الخليع ورهطه من عامر |
كالقلب ألبس جؤجؤا وحزيما |
٧٠ / ٦٣
إن الذين قتلتم أمس سيدهم |
لا تحسبوا ليلهم عن ليلكم نام |
٦٠ / ٤٥١
إن الزبير بن عوام تداركني |
بعد الإله وقد حاطت بي الظلم |
١٨ / ٤٠٢
إن الشهاب شهاب يستضاء به |
في العلم والحلم والآداب والحكم |
٥٣ / ١٦٩
إن العزال الذي أجاز بنا |
معارضا إذ توسط الحرما |
١٧ / ١٥٠
إن العلوم كما علمت كثيرة |
وأجلها فقه الحديث وعلمه |
٥ / ٢١١
إن الغيوب عليكم محجوبة |
إلا تظني جاهل أو عالم |
٣٨ / ١٣٥
إن الفتوح على قدر الملوك وهمات |
الولاة وأقدام المقاديم |
٢٩ / ٢١٧
إن امرأ أبو عتبة عمه |
لفي روضة من أن يسام المظالما |
٦٧ / ١٦٢ ، ٦٧ / ١٦٩