الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
طال البكاء فلم يرحم تضرعهم |
هيهات لا رقة تجزي ولا جزع |
٣٢ / ٤٧٣ ، ٣٢ / ٤٧٤
طعنا زيادا في استه وهو مدبر |
وثورا أصابته السيوف القواطع |
٤٦ / ٣٣١
طغا صالح لا قدس الله صالحا |
على ملك ضخم العلى والدسائع |
٢٣ / ٤٠٢
طغى وبغى جهلا وتركا وعرة |
فأورد مولاه كربة المسارع |
٢٣ / ٤٠٢
طيبة أرضها مباركة |
باليمن والسعد أخذ طالعها |
٢ / ٢٧١
ظعنت بقلب امرئ موجع |
أخي جزع حيث لم يجزع |
٦٨ / ٢١
ظواهرها حكم ومستنبطاتها |
لما حكم التفريق فيه جوامع |
٥١ / ٤٣٨
العبد عبد النفس في شواتها |
والحر يشبع مرة ويجوع |
٣٢ / ٤٦٨
عجب لقلب متيم أحبابه |
ساروا وخلف كيف لا يتصدع |
٣٣ / ٢٨٦
عجوز بأرض الرقتين وحيدة |
لنأيك بالأهواز ضاف بها الذرع |
١٠ / ٣٧٥ ، ٥٢ / ١٥٤
عذنا بذي العرش أن نبقى ونفقدهم |
وأن نكون لراع بعدهم تبعا |
٤٠ / ١٢٩ ، ٤٠ / ١٣٠
عذيري من أخ إن أدن شبرا |
يزدني في مباعدة ذراعا |
٤٣ / ٥١٥
عشية ضحاك بن سفيان معتص |
بسيف رسول الله والموت كانع |
٢٦ / ٤١٦
عشية مالي حيلة غير أنني |
بلقط الحصى والخط في الدار مولع |
٤٨ / ١٨٤
عصيت بني أمية إذ أتاهم |
سواي من القبائل للمطامع |
٥٣ / ٢٦١
عفا سارف من أهله فسراوع |
فوادي قديد والتلاع الدوافع |
٤٩ / ٣٨١
عقدنا له محكمات العهود |
طوعا وكان لها موضعا |
٣٦ / ٢٣٨
علاه عامر لما التقينا |
بقطاع فأسرع في النخاع |
٦١ / ٣٩٥
العلم عن من ليس يزكوا بمثله |
واسمع لغات العلم ما أنت سامع |
٢٣ / ١٠٩
على ابن حواري النبي تحية |
من الله إن الله يعطي ويمنع |
٢٨ / ٢٥٥
على الدهر فاعتب إنه غير معتب |
وفي غير من قد وارت الأرض فاطمع |
٨ / ٤ ، ٨ / ٧
على الذي سيق القوام ضاحية |
بالأجر والحمد حتى صاحباه معا |
٣٨ / ١٩٧
على حين عاتبت المشيب على الصبا |
وقلت ألما تصح والشيب وازع |
٤٨ / ١٦٢
على كل طرف شديد القفار |
سلهبه رائعه |
٦٨ / ١٠٠
عليك بتقوى الله في الأمر كله |
وكن لوعيد الله تخشى وتضرع |
١٢ / ١٥٣
عليها قروم من قضاعة سادة |
لهم شيم محمودة ودسائع |
٦٢ / ٣٧٢
عند الملوك منافع ومضرة |
وأرى البرامك لا تضر وتنفع |
٢٤ / ٤١٤
عنوا قادة للناس بطحاء مكة |
لهم وسقايات الحجيج الدوافع |
٥٩ / ٤٢٨
عهدنا بذي العرش أن نحيا أو نفقده |
وأن نكون لراع بعده تبعا |
٣٨ / ١٩٧
غدا في ظلال ندى جعفر |
يجر ثياب الغنى أشجع |
٩ / ١١٢
غدا يتفرق أهل الهوى |
ويكثر باك ويسترجع |
٩ / ١١٠
غداة فشت شمل الوصال |
فمن يثر باك ومسترجع |
٦٨ / ٢٢
غدوا وغدت غزلانهم وكأنهم |
ضوامن غرم أزهن تبيع |
٤٢ / ٥٠٧