الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
سلام ليت لسانا تنطقين به |
قبل الذي نالني من حبله قطعا |
٣٢ / ٢١١
سماء من الدمع منهلة |
على صحن خدي لم تقلع |
٦٨ / ٢٢
سميا نبي الله سماهما به |
أب لم يكن عند النوائب أخضعا |
٥٢ / ٢٦٣ ، ٥٢ / ٢٦٤
سوف أرويكم حديثا |
قد سمعناه سماعا |
٦٨ / ٢٤٣
سوى أن قوما كنت أخشى عليهم |
إذا مت أن يعطوا الذي كنت أمنع |
٩ / ١٩٧
سيسمع في الخليع من الخليع |
بديع جاء من رجل بديع |
١٨ / ١٢٢
سيعلم دهري إذ تنكر أنني |
صبور على نكرائه غير جازع |
٤٣ / ٢٧٤
شديد العقاب على عفوه |
إذا السوء ضمنه الأخدع |
٩ / ١١٢
شربت خوف بني المهلب بعد ما |
نظروا السبيل بسم موت ناقع |
١٥ / ١٩٤
شريت الصبا والجهل بالحلم والتقى |
وراجعت عقلي والحليم المراجع |
٦٥ / ١٦٥
شعثت عليك الصدر يوم لقيتهم |
وصيرهم من بعد قتلهم جدعا |
٦٧ / ٢٨٣
شفى النفس من قد بات بالقاع مسندا |
تضرج ثوبيه دماء الأخادع |
٢٩ / ٢٩ ، ٢٩ / ٣١
شفيت فما طول اشتياقي إلى التي |
سبتني فعيني تستهل وتدمع |
٦٩ / ٢١١
شفيع الجود ما للجود حقا |
سواه إذ تولا من شفيع |
١٩ / ٤٨٨
شم ما غير محمود لقاهم |
وسعيهم كان سعيا غير دعداع |
٢٤ / ٣٩٩
شهدت بأن أمك لم تباشر |
أبا سفيان واضعة القناع |
٦٥ / ١٧٩
شيعته ثم انصرفت موليا |
عن قبره مترحما استرجع |
٧ / ٥٨
صادف در السيل درأ يدفعه |
يهيضه حينا وحينا يصدعه |
١٧ / ٢٩٤ ، ١٧ / ٢٩٨
صبرت على ما لو تحمل بعضه |
جبال شرورى أصبحت تتصدع |
١٧ / ٤٣٨
صبرت وكان الصبر خير مغبة |
وهل جزع يجدي علي فأجزع |
١٦ / ٣٣٧ ، ١٧ / ٤٣٨
صحبت فلم أذمم وما ذم صحبتي |
وكان لخلات المكارم جامعا |
٥٦ / ٣٥٣
صخب الشوارب لا يزال كأنه |
عبد لآل أبي ربيعة مسبع |
١١ / ٤٤٥
صدت بثينة عني أن سعى ساع |
وآيست بعد موعود وإطماع |
١١ / ٢٧٢
صف للأحبة ما ترى |
من فعل بينهم معي |
٧ / ٢١٤
صلى الذي الصلوات الطيبات له |
والمؤمنون إذا ما جمعوا الجمعا |
٣٨ / ١٩٧
صم عن مسمع الخنا وتراه |
حين يدعى للمكرمات سميعا |
١٥ / ١٥٤
صنعت فلم يصنع كصنعك صانع |
وما يصنع الأقوام فالله أصنع |
١٦ / ٢٦٨
صنوان لا يستتم حسنهما |
إلا يجمع لذا وذاك معا |
٢٠ / ١٤
صونوا جيادكم وآجلوا سلاحكم |
ثم أفزعوا قد ينال الأمر من فزعا |
٦١ / ٢٩٣
ضاقت ثياب الملبسين ونفعهم |
عني فألبسني فثوبك أوسع |
٢٧ / ٣٣٢
ضامنه الحمال فالق من |
أكتاف نجد فالكا الوجد والجزعا |
٣٦ / ١٤٠
طاب أصول مجدكم في هاشم |
وطال فيها عودنا وفرعا |
٧ / ٢١٤
طار الكرى وألم الهم فاكتنعا |
وحيل بيني وبين النوم فامتنعا |
٣٨ / ١٩٦