الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
دنوك حتى تذكري العاشق الهوى |
وبعدك أسباب الهوى حين يطمع |
٦٩ / ٢١١
دنوك حتى يذكر الجاهل الصبي |
ومدك أسباب الهوى حين يطمع |
٦٩ / ٢١٦
ذاد الجيوش برأيه وبسيفه |
عن شيزر فتفرقوا وتصدعوا |
٢١ / ٣٧٠
الذي أسديته يوم راهط |
وقد ضاق عنك المرج والمرج واسع |
٦٢ / ٣٧٢
رأت ذا عصا يمشي عليها وشيبة |
تقنع منها رأسه ما تقنعا |
٢٩ / ٣٧١
رأى ماء فأطمعه |
وخاف عواقب الطمع |
٤٣ / ٢٤
رأيت أبا جعفر في المنام |
كساني من الخز دراعه |
٢٧ / ٢٧١
رأيت المحارف لابن الوليد |
أذل من الفقع بالقاعه |
١٦ / ٢٥٤
رأيت الملوك تغض الجفو |
ن وإذا ما بدا الملك الأتلع |
٩ / ١١١
راخ لها زمامها والأنسعا |
ورم بها من العلى ما شسعا |
٧ / ٢١٣
رب من أنضحت غيظا صدره |
لو تمنى لي موتا لم يطع |
١٢ / ١٦٢
رفع الكلب فاتضع |
ليس في الكب مصطنع |
١٧ / ٢٦٨
ركضت في حلبتي خد |
ي خيل من دموعي |
٩ / ٢٤٤
رمى البين من قلبي السواد فأوجعا |
وصاح فصيح بالرحيل فأسمعا |
٥٣ / ٤٣٢
رمى غرض الأدنى فأقصد عاصما |
أخا كان في حرزا ومأوى ومفزعا |
٢٥ / ٢٧٤
رمى غرضي ريب المنون فلم يدع |
غداة رمى في الكف للقوس منزعا |
٢٥ / ٢٧٤
زعم الفرزدق أن سيقتل مربعا |
أبشر بطول سلامة يا مربع |
٤٨ / ١١
زنيم تداعته الرجال زيادة |
كما زيد في عرض الأديم أكارعه |
٢٣ / ٣٨٤
سأبكي أبا عمرو حق بكائه بمطر |
وفة عبرى تفيض وتدمع |
١٦ / ٣٣٦
سأودع الإحسان بعدك والنهى |
إذ حان منك البين والتوديع |
٦٦ / ٧٥
ساس الخلافة والدك كلاهما |
من بين سخطة ساخط أو طائع |
١٥ / ١٩٤
سبحان ربي أمره نافذ |
لا يقدر المرء على دفعه |
٥٥ / ١٨٥
سجية تلك منهم غير محدثة |
إن الخلائق فاعلم شرها البدع |
٤٠ / ٣٦٣
سجية تلك منهم غير محدثة |
إن الخلائق فاعلم شرها البدع |
١٠ / ٢٧٤
سخيا شجاعا ببذل النفس في الوغا |
حياة إذا لاقى العدو المقارعا |
٥٦ / ٣٥٣
سررت به إذ بدا كاتبا |
وأما ابن سمران فاسترجعا |
٦١ / ٢٧٤
سعيد فلا تغررك خفة لحمه |
تخدد عنه اللحم وهو صقيع |
٢١ / ١٤٠
سقاه الهوى مر الجوى بعد ما صحى |
فراجع ما قد كان بالأمس ودعا |
٥٤ / ٥٣
سقتني من أمية باقيات |
على الأيام من بيض الوقائع |
٥٣ / ٢٦١
سقى الله أرضا حلها قبر مالك |
ذهاب الغوادي المدجنات فأمرعا |
١٦ / ٢٥٧
سقى الله قبرا بالمعرة مفردا |
سحابا من الغفران ليس بمقلع |
٦٢ / ١٣٤
سقيت الغيث إنك كنت غيثا |
مريعا عند مرتاد النجاع |
٨ / ٣٢٠
سلام على قبر تضمن جسمه |
وجادت عليه المدجنات الهوامع |
٥١ / ٤٣٨