الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
وأبيض يستسقى الغمام بوجهه |
ثمال اليتامى عصمة للأرامل |
|
|||
٣ / ٣٥٦ ، ٦٦ / ٣١٥
وأتاه كهلا جده بقضاء من |
آتاه حكما قبل أن يتكهلا |
٢ / ٤٠٣
وأتبع الماشين أمشي مشيعا |
أعين برفق عقبة كل حامل |
٤٧ / ٥٧
وأتيت تسلبني كئو |
س اللهو في الأوطان عقلي |
٦٤ / ٣٧٠
وأثنى في هواي علي خيرا |
وساءل عن بني وكيف حالي |
٥٠ / ٩٧
وأحببتهم من حب عثمان إنه |
إمام الهدى الوالي الذي هو أعدل |
٦٥ / ١٤٨
وأحنو على طيبات هناك |
وقد تشتهي النفس ما لا يقال |
٩ / ٢٧
وأخو أخانا نافع |
باخائه سمح الشمائل |
٦١ / ٢٤٩
وأذقتني ثكل الأحبة |
وهو غاية كل ثكلي |
٦٤ / ٣٧٠
وأراك تفعل ما تقول وبعضهم |
مذق اللسان يقول ما لا يفعل |
٦٦ / ٤٠
وأراني في كل يوم إلى خل |
ف كأني خرجت في الحبال |
٣٢ / ١٩١
وأرجي عيشي بكاذب آمالي |
فيهم أفيه من آمالي |
٣٢ / ١٩١
وأرى الأيام لا تدني الذي |
أرتجي منكم وتدني أجلي |
١٤ / ٤٤
وأزداد نعظا حين أبصر جارتي |
فأوثقه كيما يثوب له عقل |
١٥ / ٣١
وأزعجه علم عن الجهل كله |
وما عالم شيئا كمن هو جاهله |
٤٥ / ٢٤٤
وأسلمت خدي له خاضعا |
ولو لا ملاحته لم أذل |
٣٤ / ٨٦
وأسلمت وجهي لمن أسلمت |
له الأرض تحمل صخرا ثقالا |
١٩ / ٥١٦
وأسلمت وجهي لمن أسلمت |
له الريح تصرف حالا فحالا |
١٩ / ٥١٦
وأسلمت وجهي لمن أسلمت |
له المزن تحمل عذبا زلالا |
١٩ / ٥١٥
وأسلمنا أهل المدينة والهوى |
هوى أهل مصر والذليل ذليل |
٢٩ / ٢٣ ، ٢٩ / ٢٥
وأسمر من وريد النحر مورده |
وأجدل أكله من لحم منجدل |
٢٧ / ٨٤
وأشهد أن الله لا شيء غيره |
أدين له ما أثقلت قدمي نعلي |
١٩ / ٧٧
وأشهد أن الله لا شيء غيره |
أدين له ما أثقلت قدمي نعلي |
١١ / ٤٩٠
وأصبح بعد الحافظ الدين مهملا |
بلا حافظ يدعو بكاف وناقل |
١٤ / ٨٣
وأصبح في علم الأسامي وغيرها |
بغير مسام في الورى ومساجل |
١٤ / ٨٤
وأصبحوا فرقا في أرضهم بددا |
يحوس أدناهم الأقصى على مهل |
٢٧ / ٨٣
وأصبر للشدائد والرزايا |
وأعلمي أنها محن الرجال |
٤١ / ٢٢٨
وأصلح شيء فيك تسليم أمره |
عليك على ظهر وما أنت قائله |
٤٩ / ١٣٣
وأظلمت العراق وألبستها |
مصائبه المجللة اختلالا |
٥٧ / ٢٩٧
وأعددتها ذخرا لترويح طعمنا |
وللشحم إذ يسلى وللبيض إذ يقلا |
٣٨ / ١٢١
وأعرض عما ساءه وكأنما |
يقاد إلي ما ساءني بدليل |
٦٥ / ١٦٦
وأعلم أني لم تصبني مصيبة |
من الدهر إلا قد أصابت فتى مثلي |
٥٩ / ٤٢٩
وأعلم أني لم تصبني مصيبة |
من الدهر إلا قد أصابت فتى قبلي |
٨ / ٤١٢ ، ٨ / ٤١٣