الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
وأغضبت الجفون على فداها |
ولم أسمع إلى قال وقيل |
|
|||
٣٦ / ٢٨٥
وأغضيت العيون على قذاها |
ولم أنظر إلى قال وقيل |
٦٨ / ١٣٧
وأقبلت أمشي بالحسام مهندا |
فلا هو مفلول ولا أنا ناكل |
٢٤ / ٣٩٥
وأقل ما تجد اللئيم |
عليك إلا مستطيلا |
٢٠ / ١٤
وأكرم أضيافي بذاك إذا انتشوا |
وأتركه ما بين أيديهم نقلا |
٣٨ / ١٢١
وأكرم ما تكون علي نفسي |
إذا ما قل في الكربات مالي |
٣٤ / ٣١٧
وأكمل تاريخا لجلق جامعا |
لمن حلها بالتيه غير كامل |
١٤ / ٨٤
وألقت إليه الشام أفلاذ كبدها |
وعيشا خصيبا ما تعد مآكله |
١٩ / ١٤٥
وأم يريه هم قلبي لو أنها |
تلين لود أو تجود بنائل |
٥٤ / ٥٥
وأ ما تريني اليوم أودت بشاشتي |
وأضمر خرمي طول ما أتقلقل |
٢٣ / ١٢٤
وأما يرجعنك الله يوما |
تواسا في الكثر وفي القليل |
١٠ / ٢٩٥
وأمره على حي معد |
وامره على الحي المعالي |
١٩ / ١٠٦
وأمنك الدهر من غدره |
تكدر ما كان من سجله |
٥٣ / ٣٠٣
وأن أبا يحيى ويحيى كليهما |
له عمل في دينه متقبل |
٢٨ / ١١٣
وأن لي بدلا من كل جانحة |
في كل جارحة يوم النوى مقل |
٥٤ / ٩٨
وأن يمكث يكن كأحب بشر |
رواه الناس نحوكم رحيلي |
١٠ / ٢٩٥
وأنا الفتى العجلي جدة مسكني |
وخزانة الحرم التي لا تجهل |
١٧ / ١٧٩
وأنت أمير في بطحاء مكة لم تزل |
بها منكم معطي الجزيل وفاعله |
١١ / ٤٤٦
وأنت الذي أعطيت ضيفك فارضا |
تساق إليه ما تقام على رجل |
٥ / ١٤٧
وأنت الذي لو تأملته |
لأكبرت قدرك عن مثله |
٥٣ / ٣٠٣
وأنتم دبر عن ملككم جدل |
وفيكم السادة الغر البهاليل |
٤٣ / ٣٣
وأنشدا دارس العهود كما ينشد |
رسم من الرسوم الخوالي |
٣٢ / ١٩١
وأنشلا ما اغبر من قدريكما |
واسقياني أبعد الله الجمل |
٤٠ / ٥١
وأنعظ أحيانا فينفذ جلده |
فأعزله جهدي وما ينفع العزل |
١٥ / ٣١
وأوجه جهمة غلاظ |
عطل من الحسن والجمال |
٦٢ / ٤٩
وأوصني به قيسا وعمرا كليهما |
وأوصي يزيدا ثم من بعدهم جبل |
١٩ / ٣٤٧
وأوعيه في جوف جاري وجارتي |
مراغمة مني وإن رغم البعل |
١٥ / ٣١
وأيام المنون لها صروف |
تقلب بالفتى حالا فحالا |
٥٧ / ٢٩٨
وأيد قول الأشعري بسنة |
فكانت عليه من أدل الدلائل |
١٤ / ٨٣
وإذ نحن في أرض الحجاز وبيننا |
مسيرة شهر بينهن بلابله |
١٩ / ١٤٥
وإذ هي كالغصن في حائر |
من الماء طال ولم يعضل |
٥٣ / ٢٢٥
وإذ ودها فارغ للصديق |
لم يتغير ولم يشغل |
٥٣ / ٢٢٥
وإذا رمت رحيلا فارتحل |
واعص ما تأمر توصيم الكسل |
٩ / ٢٨٤