الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
هممت ولم أفعل وكدت وليتني |
تركت على عثمان تبكي حلائله |
|
|||
١٢ / ١٢٩ ، ١٢ / ١٣٢
هممت ولم أفعل وكدت وليتني |
تركت على عثمان تبكي حلائله |
٢٨ / ٢٦٣
همهم نقله وبقي الذي قد |
وضعته عصابة ضلال |
٥٤ / ٣٧٣
همي للرسل وأنبائهم |
هم الذي تطلق بالقابله |
٥ / ٢٤٥
همي منازلة الأقران أحسبهم |
فرائسي فهم مني على وجل |
٨ / ٩٤
هو البحر من أي النواحي أتيته |
فلجته المعروف والجود ساحله |
٦٦ / ٦٠
هو الجيل الذي كانت نزار |
تهد من العدو به الحمالا |
٥٧ / ٢٩٦
هو الفارس المشهور والبطل الذي |
يصول إذا ما كان يوم محجل |
١٨ / ٤٠١
هو المهدي أخبرناه كعب |
أخو الأحبار في الحقب الخوالي |
٥٤ / ٣٢١
هو المهدي خبرناه كعب |
أخو الأحبار في الحقب الخوالي |
٥٠ / ٩٨
هو الولد البر اللطيف فإن رمى |
به حادث فهو الحمام المعجل |
٦٢ / ٣٧
هو ثائر حران يعلم أنه |
إذا ما توارى القوم منقطع النبل |
١٥ / ٢٧٥
هواكم هوى قد شقني فرق طاقتي |
وحبكم بين العظيم دخيل |
١٦ / ٤٣٨
هوى الشرف العالي بموت أبي يعلى |
ولا غرو أن جلت رزية من جلا |
١٤ / ٩٢
هي أولى به وأقرب به رحما |
من أبيه وفي قضاء الرسول |
٢٥ / ٢٠٤ ، ٧٠ / ٢٧٢
هي الشفاء لدائي لو ظفرت بها |
وليس منها شفاء الداء مبذول |
٤٨ / ١٥٩
هي المقادير تجري في أعنتها |
فاصبر فليس لها صبر على حال |
٧ / ١٧٤
هيجتم الحرب فلا تنكلوا |
ليس أخو النهمة بالناكل |
٣١ / ٢١١
هيهات لا يأتي الزمان بمثله |
إن الزمان بمثله لبخيل |
٢٩ / ٢٤٢
هيهات مروان وأشياعه |
هيهات أهل الجور والباطل |
٣١ / ٢١١
والمرفق لا يحول |
مثل حسن جميل |
٦٨ / ١٥١
وآثر مرضاها وأقسط بينها |
فهات وقد فاءت إليه عقولها |
١٩ / ٢٠٨
وآخر عهد منك يوم لقيتني |
بأسفل وادي الدوم والثوب يغسل |
١١ / ٢٦٧ ، ٦٩ / ٦١
وآمرة بالبخل قلت لها : اقصدي |
فذلك شيء ما إليه سبيل |
٨ / ١٥٢
وآنف أن أبكي عليه بعبرة |
إذا لم يكن غربا من الدمع أو سجلا |
١٤ / ٩٣
وأئمة تلقي الدروس وسادة |
تشفي النفوس وداؤها قد أعضلا |
٢ / ٤٠٢
وأبا طاهر العداوة إلا |
طغيانا وقول ما تزول الظلال |
١٢ / ٣٢٥
وأبرزت من خلاف السجف ناظرها |
ترنو إلي ودمع العين منهمل |
٥٦ / ٢٤٩
وأبرهة الذي كان اصطفانا |
وسوسنا وتاج الملك عالي |
١٩ / ١٠٦
وأبلغ عليا أنني من عدوه |
سأسعى مع الساعي عليه وأرحل |
٦٥ / ١٤٨
وأبلهم خيرا فأنت الأفضل |
وافعل كما كنت قديما تفعل |
١٣ / ٤٢٢
وأبناء المهلب نحن صلنا |
وقائعهم وما وصلتم مصالا |
٤٣ / ٥٢٧
وأبى الظاهر العداوة إلا |
طغيانا وقول ما لا يقال |
٦٣ / ٢٤٧