الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
حتى إذا انجذمت مني حبائله |
كف السؤال ولم يولع باهلاع |
٤٣ / ٤٩٦
حتى إذا قال النبي محمد |
لبني سليم قد وفيتم فارفعوا |
٢٦ / ٤٢٢
حتى إذا هبت بيأس ريحكم |
تركته من ورق المطامع أقرعا |
٤٥ / ١٠٥
حتى استمرت على شرب مريرته |
مستحكم السن لا جما ولا ضرعا |
٦١ / ٢٩٣
حتى كأني للحوادث مروة |
بصفا المشرق كل يوم تقرع |
١٧ / ٥٩
حتى متى تسقى النفوس بكأسها |
ريب المنون وأنت لاه ترتع |
٤٣ / ٤٩٨
حتى نرى الأخدع مذلولنا |
يلتمس الفضل إلى الخادع |
٢٣ / ١٢٧
حتى يوافيه يوم الجمع منفردا |
وخصمه الجلد والأبصار والسمع |
٣٢ / ٤٧٤
حفظ الذمام وإيثار الصديق إذا |
ضاع الإخاء وتفريق الذي جمعا |
٢٦ / ٣٩٩
حللت به نذري وأدركت ثؤرتي |
وكنت إلى الأوثان أول راجع |
٢٩ / ٣٠ ، ٢٩ / ٣١
حللت محل الضب لا أنت ضائر |
عدوا ولا مستنفع بك نافع |
٦٩ / ٢٥٩
الحمد لله على ما قضى |
من فرقة الجمع ومن جمعه |
٥٥ / ١٨٥
حميد الذي أمج داره |
أخو الخمر ذو الشيبة الأصلع |
٤٥ / ١٤٢
حياء وإسلام وهما وإنني |
كريم ومثلي قد يضر وينفع |
٤٥ / ١١٢
حيث المكارم معمور مساكنها |
بآل وهب وشمل المجد مجتمع |
٥٦ / ٢٨٣
خاليا من سيد كا |
ن لنا غير مضيع |
٦٩ / ٢٣٧
خدعت ابن إبراهيم إني لم أزل |
لأمثاله من ساسة الملك أخدع |
٣٤ / ٢٣٩
خذ منهم ما أبوا عفوا إذا غضبوا |
ولا يكن همك الأمر الذي منعوا |
٤٠ / ٣٦٣
خذها وأنا ابن الأكوع |
اليوم يوم الرضع |
٢٢ / ٩٦ ، ٢٢ / ٩٨ ، ٦٠ / ١٧١
خطاطيف حجن في جبال متينة |
تمد بها أيد إليك نوازع |
١٩ / ٢٢٨
خلقت رقيقا إذا ما رقع |
ت بشيء من العقل لم أنتفع |
٦٨ / ٧٣
خليطين من حيين شتى تجاروا |
جميعا وكانا بالتفرق أبدعا |
٣٨ / ١٩٠
خليلي أبلاني هوى متلون |
له شيمة تأبى وأخرى تطاوع |
٦٣ / ١٩٩
خليلي إن ليلى أقامت فإنني |
مقيم وإن بانت فبينا بنا معا |
٥٣ / ٤٣٢
دامت برغم العدى مسلمة |
وحاطها الله من قوارعها |
٢ / ٢٧٢
داو ضمير القلب بالبر والتقى |
لا يستوي قلبان قاس وخاشع |
٥٧ / ٢٧٤
درنا غداة هوازن عنا القنا |
والخيل يعفرها عجاج يسطع |
٢٦ / ٤٢٢
دعا يا لثارات الحسين فأقبلت |
كتائب من همدان بعد هزيع |
٣٣ / ٣٥٥
دعاني أميري كي أقول بحاجتي |
فقلت فما رد الجوب ولا استمع |
٢٥ / ٢٠٥
دعوت وقد أخلفتني الوأي دعوة |
بزيد فلم يضلك هناك دعا |
١٩ / ٣٧٧
دعوتك في السراء والضر دعوة |
على علة بين الشراسيف تلذع |
٧٠ / ٢٨٦
دماء بني العباس غير ضوائع |
ولا سيما عند العبيد الملاطع |
٢٣ / ٤٠٢
دمشق قد شاع حسن جامعها |
وما حوته ربى ربائعها |
٢ / ٢٧١