الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
لم أستطع سيرا لمدحة خالد |
فجعلت مدحته إليه رسولا |
|
|||
٢٩ / ٢٣٣
لم أعرف الشغل إلى أن |
غدا هواه من أبكر أشغالي |
٣٧ / ٢٨٩
لم التمس فيه لجسمي منزلا |
حتى وجدت له بقلبي منزلا |
٢ / ٤٠٢
لم تخل كفك من جود لمختبط |
أو مرهف قاتل في رأس قتال |
٥٥ / ٩٢
لم تر عيني مثل يوم دمقله |
الخيل تعدو بالدروع مثقله |
٦٦ / ٢٨٨
لم تغلقي بابا على مثله |
في الناس من حاف ومن ناعل |
١٣ / ٢٩٨
لم يبق لي أمل أرجو نداك به |
دهري لأنك قد أفنيت آمالي |
٣٧ / ٢٨٣
لم ير يوما عن عدو ناكلا |
إلا كذا مقاتلا أو قاتلا |
٢٣ / ١٩٢
لم يرض تجليلا بجص فانبرى |
بالفص يعلوه النضار مجللا |
٢ / ٤٠٣
لم يشن أعطافه قصر |
فيه بتمجين ولا طول |
٩ / ٢٨
لم يعجز الموت شيء دون خالقه |
[ والموت ] فان إذا ما ناله الأجل |
٥ / ١٤٦
لم يعل من رهج عليها عارض |
إلا أراك القطر نيلا مرسلا |
٢ / ٤٠٢
لم يقطع الله لي من صاحب أملا |
إلا تجد لي من صاحب أمل |
٦٨ / ٢٥٦
لم ينوا فيه جاهدين ولم |
يقطعهم عن طلابه الاشتغال |
٥٤ / ٣٧٣
لما أتاني الأمر منك بوصفها |
بادرت ممتثلا له متقبلا |
٢ / ٤٠٦
لما أناخوا قبيل الصح عيسهم |
ورحلوها فثارت بالهوى الإبل |
٥٦ / ٢٤٩
لما تحصنت من دهري بخلعته |
سمت يحملانه ألحاظ إقبالي |
٣٧ / ٢٨٢
لما رأت شيبا يلوح بمفرقي |
صدت صدود مفارق متجمل |
١٧ / ٢٥١
لما رأيت غداة المرج ظلمهم |
أنهضت من جانب القصباء أشبالا |
٢٦ / ٨٣
لما عرضت مسلما لي حاجة |
أخشى صعوبتها وأرجو دلها |
٤٠ / ٢٠١
لما وخدت شهرا برحلي رسلة |
تقدمتان النيف بين الرواحل |
٥٠ / ٩٣
لما وضعت على الفرزدق ميسمي |
وضغا البعيث جدعت أنف الأخطل |
١٦ / ٣٢٥
لمن ظل يهوى الغي من آل غالب |
على غير بر كان منه ولا عدل |
١٠ / ٤٤١ ، ٤٣ / ٣٧٦
لن تستري البيت على مثله |
في الناس من حاف ولا ناعل |
١٣ / ٢٨٤
لنا حقان حق الخمس جار |
وحق الفيء جاء به الرسول |
٤٨ / ٣٣٦
لنا صاحب لا نبتغي أن نخونه |
وأنت لأخرى صاحب وخليل |
٧٠ / ٦٦
لنا صاحب لا ينبغي أن نخونه |
وأنت لأخرى فاعلمن خليل |
٧٠ / ٦٢
لنفسي أبكي لست أبكي لغيرها |
لعيبي في نفسي عن الناس شاغل |
١٠ / ٣٧١
الله أنجح ما طلبت به |
والبر خير حقيبة الرحل |
٤٠ / ٤٥٦
له برسول الله في الفخر نسبة |
إذا انتسبت يوم الفخار القبائل |
٥٨ / ٢٥٢
له حين يقضي للنساء تخاوص |
وكان وما منه التخاوص والحول |
٦٣ / ١٣٤
الله عودني الحسنى فما برحت |
عندي له نعم تترى وتتصل |
٦٨ / ٢٥٦
له كفان كف ندى وجود |
وكف ما تهلل عن قتيل |
٤٥ / ١٢٢