الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
لقد أدركت كتائب أهل حمص |
لعبد الله طرفا غير وعل |
|
|||
٢٨ / ٢٥٤
لقد أنكرتني إنكار خوف |
يضم حشاك عن شرب وأكلي |
٢٦ / ٤٤٧
لقد أهلكت حية بطن واد |
كريما ما أريد به بديلا |
٣١ / ٢٥ ، ٣١ / ٢٨٥
لقد أورثتني وبني هما |
وأحزانا نطيل بها اشتعالا |
٥٧ / ٢٩٨
لقد أوقع الجحاف بالبشر وقعة |
إلى الله فيها المشتكى والمعول |
٩ / ١٦٤ ، ٤٨ / ١١٩
لقد جار هذا الدهر في الحكم واستعلا |
وجرعني كأسا أمر من الدفلا |
٣٨ / ١٢١
لقد حزمت أسيافنا ورماحنا |
فأثرن بالأوصال بور بن كامل |
٥٧ / ٨٦ ، ٦٣ / ٢٩
لقد خبر القوم الشآمون غدوة |
بموت فتى في الحي غير ضيئل |
٤٦ / ٤٧١
لقد رآهم ليث الشرى وهو وحده |
فكيف إذا لا قوة مستصحبا شبلا |
٩ / ٣٩١
لقد سفه الناس في دينهم |
وخلا ابن عفان شرا طويلا |
٣٩ / ٣٠٠
لقد شمل الإسلام منه رزية |
وكان له بالنصح أفضل شامل |
١٤ / ٨٤
لقد طال تردادي وشوقي إليكم |
فهل عند رسم دارس من معول |
٤٣ / ١٢٧
لقد فل منه الدهر حد مهند |
تركنا به في كل حد له فلا |
١٤ / ٩٢
لقد كانت تصان به وتسمو |
بها عقبا وترجعها خيالا |
٥٧ / ٢٩٧
لقد نهاني مشيبي عن كثير هو |
وقد معي منه عقابيل |
٣٣ / ٢٢٧
لقيناهم اليرموك لما تضايقت |
بمن حل باليرموك منه حمائله |
٢ / ١٦٦
لك المرباع منها والصفايا |
وحكمك والنشيطة والفضول |
٣٣ / ٢٩٦
لكل اجتماع من خليلين فرقة |
وإن بقائي بعدكم لقليل |
٢٧ / ٣٩٥
لكل اجتماع من خليلين فرقة |
وكل الذي دون الفراق قليل |
٢٣ / ١٢٣ ، ٢٣ / ١٢٦
لكل اجتماع من خليلين فرقة |
وكل الذي قبل الممات قليل |
٤٢ / ٥٢٧
لكم في رسول الله أحسن أسوة |
فقد مات وهو المصطفى خيرة الرسل |
٤٣ / ١٣
لكن ببيض مرهفات ماتني |
في الهام راسية وفي الأوصال |
٣٧ / ١٧٢
لكن تزاد بأن تواضع رتبة |
ثم التطاول ما له من حاصل |
١٧ / ٣٤
لكن سمعت من الواشين في ولم |
تدر الهوى والهوى أدناه قتال |
٥ / ٤٠٩
لكنت عزوف النفس عن كل مدبر |
وبعض عزوف النفس عن ذاك أجمل |
٦٤ / ٧٥
لكنه سابغ عطيته يدرك |
منه السؤال ما سألوا |
١٧ / ١٦٥
لكي ياها بائس مرمل |
أو فرد حي ليس بالآهل |
١٣ / ٢٩٨
لله أي مذبب عن حرمة |
أعني ابن فاطمة المعم المخولا |
٤٢ / ٧٥ ، ١٢ / ١١٠
لله در عصابة نادمتهم |
يوما بجلق في الزمان الأول |
١٢ / ٤٢٢
لله در عصابة جاريتهم |
أخنوا عليك بخنجر ومال |
٤٩ / ٤٩٢
لله در عصابة نادمتهم |
يوما بجلق في الزمان الأول |
٦٨ / ٢٠ ، ١٢ / ٤٢٦
لله درك يا بن الطيبين ثنا |
لو دافع الله عن حوبائك الأجلا |
٦٠ / ٦٥
لله علمي بالزمان وأهله |
ذنب الفضيلة عندهم أن تكملا |
٦ / ٣٤