الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
له لحظات في حوافي سريره |
إذا كرها فيها عقاب ونائل |
|
|||
٧ / ٧١ ، ٧ / ٧٣
له من رسول الله قربى قربية |
ومن نصرة الإسلام مجد مؤثل |
١٨ / ٤٠١
الله يعلم لو جمعن ومثلت |
لاخترت قبل تأمل تمثالها |
٥٠ / ١٠١ ، ٥٠ / ١٠٢
الله يعلم ما صاحبت من أحد |
أخيرا وأكرم منه حين يختضل |
١٧ / ١٥٢
لها العزة القصوى مع الشرف الذي |
بناه لقيس في القديم رجالها |
٤٥ / ٣٧٩
لهام بجنب الطف أدنى قرابة |
من ابن زياد العبد ذي الحسب الوغل |
٣٤ / ٣١٦ ، ٦٤ / ١٢٣
لهفي على عزي الذي |
بدلتني منه بذل |
٦٤ / ٣٧٠
اللهم إني حرم لأحله |
وإن داري أوسط المحلة |
١٩ / ٤٩٦
لهم بفناء القريب من محض بره |
عوائذ بذل خطهن جليل |
٦ / ٣٤٨
لهم بيوم حنين أسوة وهم |
خير الأنام وفيهم خاتم الرسل |
٢٧ / ٨٣
لهيبا ينفث من طرفها |
إذا ما بدت له سحر حلال |
٩ / ٢٧
لهيهات ما أعيا القرون التي مضت |
مآثر قيس واعتلاها فعالها |
٤٥ / ٣٧٩
لو أصبح النيل يجري ماؤه ذهبا |
لما أشرت إلى خزن بمثقال |
٢٩ / ٢٢٤
لو أن الجائرين عليه كانوا |
بساحة قومه كانوا نكالا |
٤٣ / ٥٢٧
لو أن حيا يفوت فات أبو |
حيان لا عاجز ولا وكل |
٥٣ / ٢٧٦ ، ٥٣ / ٢٧٦
لو أن عزة خاصمت شمس الضحى |
في الحسن عند موفق لقضي لها |
٤٥ / ٩٨
لو أن قيسا صغرى قاسم قتلت |
كانت بوار أو بعض القتل مطلول |
٤٣ / ٣٣
لو أن لي الدنيا وما عدلت به |
وجمل لغيري ما أردت سوى جمل |
١٥ / ٢٧٤
لو أن ما هم عليه عن رعة |
ما جعل القوم زيهم مثله |
٦٧ / ٩٢
لو أنه وزن الجبال بحمله |
لو فى بها أو ظل وهو يميل |
٣٢ / ٢١٦
لو شاء ربنا كنا يهودا |
وما دين اليهود بذي شكول |
٢٤ / ٢٤٩
لو فات شيء إذا لفات أبو |
حسان لا عاجز ولا وكل |
٦٩ / ١٥٧
لو فات شيء يرى لفات أبو |
أبو حيان لا عاجز ولا وكل |
٥٩ / ٢٢٤ ، ٥٩ / ٢٣٠
لو قيل للعباس يا ابن محمد |
قل لا وأنت مخلد ما قالها |
٢٦ / ٣٩٧ ، ٢٦ / ٤٠٠
لو كان في قلبي بقدر قلامة |
فضل وصلتك أو أتتك رسائلي |
٥٠ / ١٠١
لو كان في قلبي كقدر قلامة |
فضل لغيرك ما أتتك رسائلي |
٥٠ / ١٠٢
لو كان لي شيء لآسيته |
لأنه المسكين يستأهل |
٥٧ / ١٦٤
لو كان ينكح شمس الناس من أحد |
لكانت الشمس في أبياتهم تقل |
١٧ / ١٥٢
لو كنت أعرف أن آخر عهدكم |
يوم الرحيل فعلت ما لم أفعل |
٦٩ / ٢١٠
لو كنت أنت وأنت مهجته |
واشي هواك إليه ما قبلا |
١٤ / ٤٠٦
لو كنت حرا يا ابن قين مجاشع |
شيعت ضيفك فرسخين وميلا |
١٠ / ٢٧٥
لو كنت حين غررت بين بيوتنا |
لسمعت من صوت الحديد صليلا |
١٨ / ٤٢٧
لو كنت حييتها ما زلت ذا مقة |
عندي ما ومنك الإدلاج والعمل |
٦٩ / ٢٨٢