الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
لا تطمعوا في سوى ذا |
من البرية كلا |
|
|||
١٤ / ٧٦
لا تعجبوا لو كان مد قناته |
ميلا إذا نظم الفوارس ميلا |
٤٩ / ١٣٥
لا تغترر بالمهل |
وبعد خطو الأجل |
٦ / ٢٦٧
لا تغرنك صحة |
فهي من أوجع العلل |
٨ / ١١٤
لا تفعلن بعض الجميل |
مع امرئ وافعله كله |
٤٣ / ٢٣٢
لا توعد لتقتله عليا |
فإن وعيده كلأ وبيل |
٤١ / ٢٦١
لا خوان الأشاعث قتلوهم |
فما وصلوا ولا لاقوا نكالا |
٤٣ / ٥٢٧
لا خير في وعد إذا كان كاذبا |
ولا خير في قول إذا لم يكن فعل |
٢٣ / ٣٢٩
لا خير فيمن ليس يعرف فضلكم |
من كان يجهله فلسنا نجهل |
١٧ / ١٨٠
لا خيفة بل هيبة وصيانة لجماله |
فالموت من أعراضه والموت من إقباله |
٣٧ / ٢٨٩
لا در من رجاء كاذب |
يغترنا بورود لا مع الآل |
٨ / ٩٤
لا زال ركنا للمفاخر والعلى |
ما لاح نجم للسراة دليلا |
٩ / ١٠
لا طالبا شيئا إليك سوى |
حي الحمول بجانب العزل |
٤٠ / ٤٥٧
لا عاجز عازب مروءته |
ولا ضعيف في رأيه زلل |
١٧ / ١٦٦
لا عهد لي بغارة مثل السيل |
لا ينجلي غبارها حتى الليل |
٢٨ / ٢٣٢
لا غنمي مد في البقاء لها |
إلا درك القرى ولا إبلي |
٧ / ٦٩ ، ٧ / ٧٣
لا قصرا عنها ولا بلغتها |
حتى يطول على يديك طوالها |
٢٤ / ٤٧٤
لا نجعل الباطل حقا ولا |
نلط دون الحق بالباطل |
٢١ / ٢٣٤ ، ٣٧ / ١٤٠ ، ٣٧ / ١٤١ ، ٤٥ / ٣٠٦
لا نزجها لسوى دمشق فإنه |
سيطيل حزا من تعدى المفصلا |
٢ / ٤٠١
لا نكبت سهمك الأقدار عن عرض |
ولا ثنت يدك الأيام عن أمل |
٢٧ / ٨٤
لا نهض في مثل زماني الأول |
محنب الساق شديد الأغضل |
٤١ / ١٣٢
لا ونعماك ما مقامي على |
التقصير إلا من الحديث المحال |
٣٢ / ١٩١
لا يتبع المن من أعطاه منفسة |
إذا اللئيم زهاه القال والقيل |
٩ / ٢٩٤
لا يرفعون إليه الطرف خشية لا |
خوف فحش ولكن خوف إجلال |
١٧ / ١٦٦
لا يطلقون إلى السفاه حباهم |
ويرى خطيبهم بحق يفصل |
٢ / ٢١
لا يعبق الطيب كفيه ومفرقه |
ولا يمسح عينيه من الكحل |
١٩ / ٢٣٣
لا يعجبنك من يصون ثيابه |
حذر الغبار وعرضه مبذول |
٢٣ / ٣٥٢
لا يهنئ الناس ما يوعون من كلا |
وما يسوقون من أهل ومن مال |
١٩ / ٢٣١
لاحت لها نيران حي قسطل |
فاخترن نارك في المنازل منزلا |
٢٠ / ٤٠٠
لباب داوي ولا تقتلي |
قد فضل الساقي على القائل |
٢١ / ٢٣٤
لباب هل عندك من نائل |
لعاشق ذي حاجة سائل |
٢١ / ٢٣٤
لباب يا أخت بني مالك |
لا تشتري العاجل بالآجل |
٢١ / ٢٣٤