الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
كيف أواسيك والأحداث مقبلة |
فيها لكل امرئ عن غيره شغل |
|
|||
٤٣ / ٤٨٨
كيف اختيالي لبسط الضيف من حصر |
عند الطعام فقد ضاقت به حيلي |
١٧ / ٢٥٧
كيف استسر ضياء فضلك كاملا |
ما يستسر البدر عند كماله |
٤٣ / ٢٥١
كيف يرجو البيض من أوله |
في عيون البيض شيب وجلا |
٥٧ / ١٣٥
كيما يراها بائس مرمل |
أو فرد قوم ليس بالآهل |
١٣ / ٢٨٤
لأبيض لا يعد المال حتى |
يعم به بغاة الخير مالا |
٥٧ / ٢٩٧
لأرتاح من أسماء للذكر قد خلا |
وللربع من أسماء بعد احتمالها |
٥٠ / ٨٢
لأصحابه إذ هم ثلاثة إخوة |
أعينوا على أمري الذي هو نازل |
٤٧ / ٥٦
لأن كان ذاق الحتف عن غير ضربة |
ولا طعنة منهم ولا سهم ناصل |
٦٣ / ٢٩
لأنصر خير الناس نصرا مؤزرا |
وأعقد حبلا من حبالك في حبل |
١١ / ٤٩٠ ، ١٩ / ٧٧
لأنك تعطي على قدرة |
وأنك لست بشيء بخيلا |
٨ / ٩٧
لئن أمست زوائد قد أذيلت |
جياد كان يكره أن تدالا |
٥٧ / ٢٩٧
لئن عاد لي عبد العزيز بمثلها |
وأمكنني منها إذا لا أقيلها |
٦٩ / ٢٨٣
لئن عيرتمونا ما فعلنا |
لقد قلتم وجدكم مقالا |
٤٣ / ٥٢٧
لئن كان ذاك الحيف عن غير ضربى |
ولا طعنة منهم ولا سهم ناضل |
٥٧ / ٨٦
لئن كان هذا الجد منك لقد هوى |
بك الحين في أهوية غير طائل |
٥٣ / ٢٥٨
لئن كانت الدنيا تعد نفيسة |
فدار ثواب الله أغلى وأنبل |
١٤ / ١٨٧
لا أسد إلا أنت تنهت واحدا |
وغالت أسود الأرض عنك الغوائل |
٣٨ / ٦٥
لا أمتع العوذ بالفضل |
ولا أبتاع قصيرة الأجل |
٧ / ٧٠
لا بد أن يفل أو يفلا |
أتلهم بذي الكعوب تلا |
٣٣ / ٣٤٣
لا بد من يوم لكل معمر |
فيه لمدة عيشه تكميل |
٣٢ / ٢١٦
لا تبتذل أبدا وجهك في طمع |
فما لوجهك ماء حين يبتذل |
٦٨ / ٢٥٦
لا تتركن أخاكم بمضيعة |
وابن الأكارم من قريش مهملا |
١٦ / ٣٧٥
لا تحسب السلطان عارا عقابها |
ولا ذلة عند الحفائظ في الأصل |
٥٨ / ٢١٣
لا تحسبن الموت موت البلى |
فإنما الموت سؤال الرجال |
٥٨ / ٣٢٩ ، ٦٦ / ١٠٩
لا تحسبيه يخون عهدكم |
ويطيع فيك اللوم والعزلا |
١٤ / ٤٠٦
لا تخد عنك منى الحياة فإنها |
تلهي وتنسي والمنى تضليل |
٩ / ١٣
لا تدعون نوح بن عمرو دعوة |
في الخطب إلا أن يكون جليلا |
٦٦ / ١٥٣
لا ترض عن دنياك ما أدناك من |
دنس وكن طيفا جلا ثم انجلا |
٦ / ٣٣
لا ترض من رجل حلاوة قوله |
حتى يصدق ما يقول فعال |
٨ / ١٦٢
لا تزهد الدهر في زهو تواقعه |
فكل عبد سيجزى بالذي عملا |
٤٢ / ٥٢٢
لا تشتكي إلي والنخعي الأسود |
أهل الندى وأهل الفعال |
٢٤ / ٣٧٣
لا تضيقن في الأمور فقد تك |
شف لأواؤها بغير احتيال |
٦٧ / ١١٥