الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
تعصي الإله وأنت تظهر حبه |
هذا محال في الفعال بديع |
٣٢ / ٤٦٩ ، ٦٩ / ١١٨
تعصي الإله وأنت تظهر حبه |
عار عليك إذا فعلت شنيع |
١٣ / ٣٧٩
تقطف باللحظ لا بجارحة الأي |
دي ولا تجنى لبائعها |
٢ / ٢٧٢
تقنع بالقناعة فهو أولى |
بوجه المرء من ذل القنوع |
٤٣ / ١٦٤
تلاف ابن مروان قريشا وجد لها |
يبنوا إلى ما تشتهي وتراجعوا |
٢٤ / ٤٠٣
تلعبتم جهلا بلحم ابن عمكم |
وأسلمتمون للسيوف القواطع |
٥٩ / ٣٦٥
تلوي بعذق خضاب كلما خطرت |
عن فرج معقومة لم تتبع ربعا |
٧٠ / ٦٨
تمت بهما مكارم عبد شمس |
إلى العليا والحسب الرفيع |
٦٧ / ٤
تمسك بحبل الود لا تقطعنه |
وشر حبال الود ما تتقطع |
٥٤ / ٥٣
تمنعت من وصله فكلما |
زاد غراما زاده تمنعا |
٧ / ٢١٤
تمنعك العلة الحديث فما |
تنطق إلا وأنت مختشع |
٣٤ / ٢٩٥
تمنى رجال شأوه من ضلالهم |
فأضحوا على الأذقان صرعى وظلعا |
٥٧ / ٢٩٤
تهوي به كأنها طورا وترفعهم |
إذا رجوا مخرجا من غمها وقعوا |
٣٢ / ٤٧٣
توبق غذ اغتابه من ورائه |
وما هو إذ يغتابني ما ورع |
٥١ / ٤٢٠
توخى الهدى واستنفذته يد التقى |
من الزيغ إن الزيغ للمرء صارع |
٥١ / ٤٣٨
ثم اعلمي أن ما استودعتني ثقة |
يمسي ويصبح عند الحافظ الراع |
١١ / ٢٧٣
ثم انبعثنا إلى خوص مضمرة |
نرمى الفجاج بها ما نأتلي سرعا |
٥٩ / ٢٣٠
ثم بات الهم مني |
دون من لي بضجيع |
٦٩ / ٢٣٧
ثم ترى الناس تأتينا سراتهم |
من كل أوب هوينا ثم نتبع |
١٠ / ٢٧٣
ثوى من بلاد الله في خير بقعة |
وأودع فيه وادع خير مودع |
٦٢ / ١٣٤
جئنا ولو لا نحن أجحف بأسهم |
بالمؤمنين واحرزوا ما جمعوا |
٢٦ / ٤٢٢
جاء البريد بقرطاس يخب به |
فأوجس القلب من قرطاسه فزعا |
٥٩ / ٢٣٠ ، ٥٩ / ٢٣٢
جامعها جامع المحاسن قد |
فاقت به المدن في جوامعها |
٢ / ٢٧١
جرت لبحور العلم أمداد فكره |
لها مدد في العالمين يتابع |
٥١ / ٤٣٨
جرذ يخطر ما لم يرني |
فإذا أسمعه صوتي انقمع |
١٢ / ١٦٣
جزعت للحب والحمى صبرت لها |
إني لأعجب من صبري ومن جزعي |
١٨ / ٣٢٠
جزيت من الغايات تسعين حجة |
وخمسين حتى قيل أنت المقزع |
١٧ / ٥٢
جفانه كحياض البئر مترعة |
إذا رآها اليماني رق واختضعا |
٣٤ / ٣٣٣
جلا الغسل والحمام والبيض كالدمى |
وطيب الدهان رأسه فهو أصلع |
٣١ / ٢٩٦
جمعت بنو عوف ورهط مخاشن |
ستا وأخلت من خفاف أربع |
٢٦ / ٤٢١
جميل المحيا واضح اللون لم يطأ |
بحزن ولم يألم له النكب إصبع |
٣١ / ٢٩٦
جناحا عتيق فارقاه كلاهما |
ولو نزعا من غيره لتضعضعا |
٥٢ / ٢٦٣
جناحا عقاب فارقاه كلاهما |
ولو قطعا من غيره لتضعضعا |
٥٢ / ٢٦٤