الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
فيا عجبا من حب من هو قاتلي |
كأني أجازيه المردة عن قتلي |
|
|||
١٤ / ٣٣٤
فيا لك نصحة لما نذقها |
أراها نصحة ذهبت ضلالا |
١٨ / ١٣٥
فيا لهفي ولهف أبي وأمي |
لقد أصبحت بعدهما ذليلا |
٢٨ / ٢٥٦
فيا ليت شعري هل لك الدهر رجعة |
فحسبي من الدنيا رجوعك لي بجل |
١٠ / ١٣٨ ، ١٩ / ٣٤٧ ، ١٩ / ٥٣٠
فيا نزهة الدنيا ويا غاية المنى |
ويا نور عيني ما إليك سبيل |
١٦ / ٤٣٩
فيا لمصاب عم سنة أحمد |
وباعدها من كل راو وناقل |
١٤ / ٨٣
فيا ما ينظرون إلى سعيد |
كأنهم يرون به هلال |
٢١ / ١١٢
فيسلم المرء بإسلامه |
أو يقتل المرء ولم يأتل |
٢٥ / ٢٩٧
فيغني غني النفس إن قل ماله |
ويغني فقير النفس وهو ذليل |
٤٣ / ١١
فيقول لا أجد السبيل |
إليه يكره أن ينيلا |
٢٠ / ١٥
فيما يروح إلى الجمال ويغتدي |
بالعز غير منحل الأقوال |
٦٠ / ٦٤
فيمور رايك وامتحان من فتى |
وافي الذمام عن الذمار مضاول |
٥٥ / ٣٥٨
فيها قبور السابقين بفضلهم |
عمر وصاحبه الرفيق الأفضل |
١٧ / ١٨٠
فيهم خريم غلام قد كثرت له |
حتى أضر به جنا وأغوالا |
٢٦ / ٨٣
فيوشك أن يريحك من بلائي |
نزولي في المهالك وارتحالي |
٦٥ / ٤٠٦
فيوما تراها في الجلال مصونة |
ويوما تراها غير ذات جلال |
٢٥ / ١٦٦ ، ٢٥ / ١٦٧
فيوما تراها في الجلال مصونة |
ويوما تراها في ظلال عوال |
٢٥ / ١٦٦
فيوما في السجون مع الأسارى |
ويوما في القصور رخي بال |
٤١ / ٢٢٨
الق الرجال بما لاقوك من كتب |
ضرا بضر وإبهالا بإبهال |
١٧ / ١٦٦
قابلت ما صنعوا إليك برحلة |
عجلى وعندك منهم متحول |
٦٦ / ٤٠
قادت فؤادك فاستقاد وقبلها |
قاد القلوب إلى الصبي فأمالها |
٥٧ / ٢٨٩
قاربت على بغذاذ فيه ولو يرى |
ما الخطيب كان أخطب قائل |
١٤ / ٨٥
قال ائتمر ما شئت غير مخالف |
فيما هويت فإننا لن تعجلا |
٤٨ / ٨٧
قالت قريش ما أذل مجاشعا |
جارا وأكرم ذا القتيل قتيلا |
١٨ / ٤٢٧
قالوا وينظم فارسين بطعنة |
يوم اللقاء ولا يرام جليلا |
٤٩ / ١٣٥
قبيلة تردد في معد |
خدودهم أذل من السبيل |
٥٠ / ١٢٩
قبيلة لا يغدرون بذمة |
ولا يظلمون الناس حبة خردل |
٤٩ / ٤٧٥ ، ٤٩ / ٤٧٦
قتل الزبير وأنتم جيرانه |
غيا لمن غر الزبير طويلا |
١٨ / ٤٢٧
قتلت باطلا على غير جرم |
إن لله درها من قتيل |
٦٩ / ٢٩٦
قتلت به تسعين تحسب أنهم |
جذوع نخيل صرعت بالمسائل |
١٢ / ٤٥٤
قتلت هكذا على غير جرم |
إن لله درها من قتيل |
٦٩ / ٢٩٧
قتلناهم حتى شفينا نفوسنا |
من القادة الأولى الرءوس ومن حمل |
٩ / ٦٨