الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
فهما بين اكتئاب وبلى |
تركاني كالقضيب الذابل |
|
|||
٧ / ١٧٦
فهن دفعن الموت بعد اقترابه |
وقد برزت للثائرين المقاتل |
٢٤ / ٣٩٦
فهن كالحلل الموشي ظاهرها |
أو كالكتاب الذي قد مسه بلل |
٤٦ / ١٠٣
فهو الذي لو كان حيا خالدا |
يوما لكان من المنون يؤول |
٣٢ / ٢١٦
فوا عجبا للناس يستشرفونني |
كأن لم يروا بعدي محبا ولا قبلي |
١٤ / ٣٣٤
فو الله ما أدري وإن كنت سائلا |
أغالك سهل الأرض أم غالك الجبل |
١٩ / ٥٣٠ ، ١٩ / ٣٤٧
فو الله ما بقيا عليكم تركتكم |
ولكنى أكرمت نفسي عن الجهل |
٣٤ / ٣١٦
فوبخي من الموت الذي هو واقع |
وللموت باب أنت لا بد داخله |
٢٠ / ١٥
فوجدي بجمل وجد شمطاء عالجت |
من العيش أزمانا على مرر القتل |
١٥ / ٢٧٤
فوجدي بحمل وجدتيك وفرحتي |
بجمل كما قد بابنها فرحت قبلي |
١٥ / ٢٧٥
فوجهه غاية ما ارتجي |
وقربه جملة آمالي |
٣٧ / ٢٨٩
فورثتموه ثم ما ألفيتم |
ترمون من راماكم بنبال |
٣٧ / ١٧٢
فوزني ثلاثين من نقد جلق |
وكان على الوزن مذ لم أزل سهلا |
٣٨ / ١٢١
في أرضكم قبر النبي وبيته |
والمنبر العالي الرفيع الأطول |
١٧ / ١٨٠
في الناس إن فتشتهم |
من لا يعزك أو تذله |
١١ / ٤٢٤
في جد وفي هزل إذا شئت جدي |
أضعاف أضعاف هزلي |
٥٤ / ٣٧٤
في فتية تخفق أيمانهم |
بالبيض فيها والقنا الذابل |
٢٥ / ٢٩٧
في كل صافية السربال صافية |
للقذف بالنبل فيها الخذف بالنبل |
٢٧ / ٨٣
في كل معترك ترى منا فتى |
يهوي كعزلاء المزادة تزغل |
٦٧ / ١٢٥
في ليلة وردت علي همومها |
طورا أحن وتارة أتململ |
٢ / ٢٠
في مشرق الأرض طورا ثم مغربها |
لا يخطر الموت من حرصي على بالي |
٢٧ / ١٧٧
في مشهد لو ليوث الغيل تشهده |
خرت لأذقانها من شدة الوهل |
٢٧ / ٨٣
في يدي بدر يطوف بها |
من جنان الخلد منقول |
٩ / ٢٨
فيأخذ منه ظلمه لعباده |
ويجزيه بالخير الذي هو فاعله |
٢٤ / ٣٤ ، ٢٤ / ٤٤
فيا أمتالا تعدمي الصبر إنه |
إلى الخير والنجح القريب رسول |
١١ / ٤٢٥
فيا حسرتي من لي بخل موافق |
أقول بشجوي مرة ويقول |
١١ / ٤٢٥
فيا حسنها إذ يغسل الدمع كحلها |
وإذ هي تذري الدمع منها الأنامل |
٣٣ / ٣٣٥
فيا رب إبراهيم والعبد يونس |
وموسى وعيسى نجني ثم لا تملي |
١٠ / ٤٤١ ، ٤٣ / ٣٧٦
فيا رب العباد إله موسى |
تلاف الصعب منا بالذلول |
٢٤ / ٢٥١
فيا رب بعني به جنة |
فقد بعت أهلي ومالي بدالا |
٢٤ / ٣٨٣ ، ٢٤ / ٣٨٥ ، ٢٤ / ٣٨٦ ، ٢٤ / ٣٨٧ ، ٢٤ / ٣٨٧
فيا ساقي القوم لا تنسني |
ويا ربة الخدر غني رمل |
٦٦ / ٧٠