الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
تبين فكم دار تفرق شملها |
وشمل شتيت عاد وهو جميع |
١٧ / ٢٥١
تجالدنا عن جذمنا كل قحمة |
مدربة فيها القوانس تلمع |
٥٠ / ١٩٣
تجرعتها في عاصم واحتسبتها |
فأعظم منها ما احتسى وتجرعا |
٢٥ / ٢٧٤
تحفز عني نجاد السيف سابغة |
فضفاضة مثل لون النهي بالقاع |
١٢ / ٤١٣
تحيته مني وإن كان نائيا |
وأمسى ترابا فوقه الأرض بلقعا |
١٦ / ٢٥٧
تحير عن قصد مجراته |
إلى الغور والتمس المطلعا |
٦١ / ٢٧٤
تخال بقايا الروح فيه لقربه |
بعهد الحياة وهو ميت مقنع |
١٦ / ٣٣٧
تخترق الريح في مخارمها |
عصفا فتقوى على زعازعها |
٢ / ٢٧٢
تخطيتها بين عيرانة |
من الريح مرها أسرع |
٩ / ١١١
تخلق حسن إن لم يكن خلق |
تورع حسن إن لم يكن ورع |
٤١ / ٤٣٢
تذكر في فضله ورفعته |
أخبار صدق راقت لسامعها |
٢ / ٢٧١
تراعي الثريا ما تلذ بفيضها |
إلى أن تضيء في الصبح أنجمها السبع |
٥٢ / ١٥٤
تراعي الثريا ما تلذ لغمضها |
إلى أن يضيء الصبح أنجمه السبع |
١٠ / ٣٧٥
تراه عزيزا حين يصبح قانعا |
وتلقاه عبدا ضارعا حين يطمع |
١٦ / ٣٣٦
تراهم يغمزون من استركوا |
ويجتنبون من صدق المصاعا |
٥٦ / ٣٥٣
تركنا سباع الأرض والطير منهم |
شباعا وما فيها إلى الحول جائع |
٦٥ / ١٦٥
تركنا من القتلى مثارا يعودها |
مثور بدا ماءها الطباع الجوامع |
٦٥ / ١٦٥
ترى المرء أحيانا إذا قل ماله |
من الخير ساعات فما يستطيعها |
٢٢ / ١٥٢
ترى المرء يسعى للذي فيه ضرة |
وتكره شيئا نفسه وهو ينفع |
١٦ / ٣٣٦
ترى لقض للسفر الذين تحملوا |
إلى بلد فيه الشجي رجيع |
١٧ / ٢٥٠
ترى منبر العبد اللئيم كأنما |
ثلاثة غربان عليه وقوع |
١٦ / ٣٢٦
تسربل بالتقوى وليدا وناشئا |
وخص بلب الكهل مذ هو يافع |
٥١ / ٤٣٨
تسلب العينان نورا |
تسلب الأذن السماع |
٥١ / ١٣٨
تشرب لون الرازقي بياضه |
أو الزعفران خالط المسك رادعه |
٦٨ / ٩
تصرفه طوع العنان وربما |
دعاه الصبي فاقتاده وهو طائع |
٥١ / ٤٣٧
تصل الدءوب بليلها ونهارها |
فإذا انتهت أبدت لجاجة راجع |
٦٧ / ٢٦٤
تصيد القلوب بلحظ سمور |
وتبسم عن بارق ألمع |
٦٨ / ٢٢
تضل القطا بين أرجائها |
إذا ما سرى الفتى المصقع |
٩ / ١١١
تطاول هذا الليل فالعين تدمع |
وأرقني حزني فقلبي موجع |
٧٠ / ٢٨٦
تعاوره أرماحكم وسيوفكم |
وتلك لعمر الله إحدى البدائع |
٥٩ / ٣٦٥
تعدون عقر الناب أفضل مجدكم |
بني ضوطرى لو لا الكمي المقنعا |
٥٤ / ٣٥٥
تعزى أبا العباس عنه ولا يكن |
ثوابك من معن بأن تتضعضعا |
٥٧ / ٢٩٤
تعزيت من أوفى بغيلان بعده |
عزاء وجفن العين ملآن مترع |
٤٨ / ١٥٩