الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
بأي نمل عارض دب في الخد |
دبيبا من تحت عقرب صرع |
٣٥ / ٣٩٧
با بين كم دار تفرق شملها |
وشمل شتيت عاد وهو جميع |
٣٣ / ٣٣٣
بالجلسات يطيب أردانه |
بالري يضرب لي تكر الأصبعا |
٦١ / ٣٣٤
ببرقعها سترت حسنها |
فلاح الجمال من البرقع |
٦٨ / ٢٢
ببلخ وافق المقدار يسري |
وما لقضاء ربك من دفاع |
٨ / ٣٢٠
بجزع من الوادي قليل أنيسه |
خلاء تخاطبه العيون الخوادع |
٤٩ / ٣٨٢
بجوذاب حوارى وجوز وسكر |
وما زال للمخمور مذ كان نافعا |
١٣ / ٤٤٢
بخيل عليها يوم هيجا دروعها |
وأخرى حسورا غير ذات دروع |
٣٣ / ٣٥٥
بديعة المدن في الكمال لما |
يدركه الطرف من بدائعها |
٢ / ٢٧١
بديهته مثل تفكيره |
إذا رمته فهو مستجمع |
٩ / ١١٢
براقة الثغر تشفي القلب لذتها |
إذ مقبلها في خدرها لمعا |
٣٨ / ١٩٦
بشؤم بني حذيفة أن فيهم |
معا بكذا وشؤم بني مطيع |
١٩ / ٤٨٨
بطىء عن الراي المخوف التباسه |
إليه إذا لم يخشى لبسا مسارع |
٥١ / ٤٣٨
بقية أقمار من العز لو خبت |
لظلت معد في الدجى يتكسع |
١٦ / ٣٣٧
بكرت سمية غدوة فتمتع |
وغدت غدو مفارق لم يرجع |
٦٩ / ٦٦
بكروا علي بسحرة فصحبتهم |
من عاتق كدم الذبيح مشعشع |
٦٩ / ٦٧
بلباس محزون وأدمع مدنف |
ومسير مشتاق وأنة جازع |
٦٧ / ٢٦٤
بلغ الغاية التي |
دونها كل مرتفع |
١٧ / ٢٦٨
بلى إن أقواما أخاف عليهم |
إذا مت أن يعطوا الذي كنت أمنع |
٣٤ / ٤٤٢
بلى قد حلبت الدهر أشطر دره |
فأبصرت منه ما يضر وينفع |
١٦ / ٣٣٧
بمرج الروم مسالا مقيما |
قد أوطن عن بنيه في ضياع |
٦١ / ٣٩٥
بملتفتيه للمشيب طوالع |
ذوائد عن ورد التصابي روادع |
٥١ / ٤٣٧
بنفسي من لا يستقل برحله |
ومن هو إن لم تحفظ الله ضائع |
٤٠ / ٥
بنو القرم الذي علمت معد |
بفضل فوقهم حسبا وباعا |
٤٦ / ١٠٢
بنو عمر أنتم عصبة |
لعالي المكارم مبتاعه |
١٦ / ٢٥٤
بني محرز هلا دفنتم أخاكم |
ولم تتركوه للضباع الخواضع |
٥٩ / ٣٦٥
بني وابش قد هوينا جواركم |
وما جمعتنا نية قبلها معا |
٣٨ / ١٩٠
بنية بالإتقان قد وضعت |
لا ضيع الله سعي واضعها |
٢ / ٢٧١
بيت يجافي جنبه عن فراشه |
إذا استثقلت بالكافرين المضاجع |
٢٨ / ١٠٥
تبا لهن بالعرفان لما نكرنني |
وقلن : امرؤ باغ أكل وأوضعا |
١١ / ٢٦٤
تبارك ربي كم لليلى إذا انتحت |
بها النفس عندي من خصيم وشافع |
٤٩ / ٣٩٤
تبكي على لبنى وأنت تركتها |
فكنت كآت غيه وهو طائع |
٤٩ / ٣٨٢
تبكي على لبنى وأنت قتلتها |
فقد هلكت لبنى فما أنت صانع |
٦٩ / ٢٥٦