الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
أنا ابن سادات قريش وابن من |
لم يبق في قوس الفخار منزعا |
٧ / ٢١٤
أنا ابن عظم العرمص كليهما |
تمشي إلى العليا الفروع الشوارع |
٦٥ / ١٦٥
أنا الخليع فقوموا |
إلى شراب الخليع |
١٤ / ٧٥
إنا رضينا وإن غابت جماعتنا |
ما قال سيدنا روح بن زنباع |
٦١ / ٣٧٧
أنا كلا ناس ولا فضل عندهم |
إلى الخفض قد مالوا فما عرضوا الربعا |
٤٣ / ٢٣٤
أناديهم والأرض بيني وبينهم |
ولم يسمعوا صوتي أجابوا فأسرعوا |
١٦ / ٣٣٦
أنت امرؤ منا خلقت لغيرنا |
حياتك لا نفع وموتك فاجع |
١٤ / ٣٩٦
أنشا يسائلني طورا لأخبره |
والناس من بين مخدوع وخداع |
٤٣ / ٤٩٦
أنظر وصيتي التي أوصيكها |
فاعمل بها إن كنت ممن يسمع |
١٥ / ١٤٣
إنك إن تكون حونا أنزعا |
أجدر أن تضرهم وتنفعا |
٦٠ / ٤٤٥
إنك مهما تعط نفسك سؤلها |
وفرجك نالا منتهى الذم أجمعا |
٤٨ / ٢٣٠
إنما قصر كل شيء |
إذا طار أن يقع |
١٧ / ٢٦٨
إني أعيذكم بالله من فتن |
مثل الجبال تسامى ثم تندفع |
٢٦ / ٤٣٩ ، ٢٦ / ٤٤٦
إني بحمد الله لا ثوب فاجر |
لبست ولا من غدرة أتقنّع |
٤٨ / ١٤١
إني رأيت من المكارم حسبكم |
أن تلبسوا خز الثياب وتشبعوا |
٢٩ / ١٨١
إني عرفت علاج القلب من وجع |
وما عرفت علاج الحب والجزع |
١٨ / ٣٢٠
إني ليثنيني عن الجهل والخنا |
وعن شتم أقوام خلائق أربع |
٤٥ / ١١٢
إني ورب النصارى في كنائسها |
والمسلمين إذا ما جمعوا الجمعا |
٣٤ / ٣٣٢
أهدى لهم مدحا قلب يؤازره |
فيما أحب لسان حائك صنع |
٤٠ / ٣٦٣
أهم لأنسى ذكرها فيشوقني |
رفاق إلى أهل الحجاز نوازع |
٣٢ / ٢١٧
أواحدتي عصاني الصبر لكن |
دموع العين سامعة مطيعه |
٥ / ٢٤٠
أودى ابن هند وأودى المجد يتبعه |
كانا جميعا خليطا قاطنين معا |
٥٩ / ٢٣٢
أوصيكم بتقى الذي أعطاكم |
ملكا تذل له الملوك وتخضع |
٢١ / ٣٧٠
أولاد يحيى أربع |
كالأربع الطبائع |
٦١ / ٢٣٨
أوهى مقارعة الأعادي رمق |
فيها نواقد من جراح مع تنبع |
٢٦ / ٤٢١
أيا باك على أحبابه جزعا |
قد كنت أحذر ذا من قبل أن قبل أن يقعا |
٥٣ / ٤٣٤
أيا باك على أحبابه جزعا |
قد كنت أحذر ذا من قبل أن يقعا |
٥٣ / ٤٣٤
أيتها النفس أجملي جزعا |
إن الذي تحذرين قد وقعا |
١٧ / ٥٨
أيرضى بذلك الناس أو يسخطونه |
أم أحمد فيهم أم ألام فأقذع |
١٢ / ١٥٤
أيقسم جيراني اليهود وأنتم |
ثمانون ألفا حاسرون ودرعا |
٤٩ / ٢١
أيقنت أن من الدموع محدثا |
وعلمت أن من الحديث دموعا |
١٧ / ٣٦٣
أين سري أين قلبي |
هل ينادي هل يباع |
٥١ / ١٣٨
بأبي من هويته فافترقنا |
وقضى الله بعد ذلك اجتماعا |
١٧ / ٣٦٤