الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
إني أهابك أن أقو |
ل ولست آتمن الرسولا |
|
|||
٦٦ / ٣٤٦
إني إذا ما البخيل أمنها |
باتت ضموزا مني على وجل |
٧ / ٧١
إني بحبلك واصل حبلي |
وبريش نبلك رائش نبلي |
٤٠ / ٤٥٦
إني تذكرني الزبير حمامة |
تدعو بأعلا الأيكتين هديلا |
١٨ / ٣٧٧
إني حلفت على يمين برة |
لا أكذب اليوم الخليفة قيلا |
٣٨ / ١٨٧
إني شربت النفس لما اعتلا |
وأكثر الوين ولم يقلا |
٣٣ / ٣٤٣
إني على العهد لم أنقض مودتهم |
فليت شعري لطول الدهر ما فعلوا |
٥٦ / ٢٤٩
إني غدوت إليك من أهلي |
في حاجة يغدو لها مثلي |
٤٠ / ٤٥٧
إني غذا الشعراء لاقى بعضهم |
بعضا ببلقعة يريد نضالها |
٢٣ / ١٢٤
إني قضيت على الذين تماريا |
في فضل مكة والمدينة فاسألوا |
١٧ / ١٧٩
إني لأرجو العفو من خالقي |
وتوبة أخلص من ذي قبل |
٥١ / ٩٠
إني لأرجو منك خيرا عاجلا |
والنفس موزعة بحب العاجل |
٣٤ / ٤٦
إني لأمنحك الصدود وإنني |
قسما إلك مع الصدود لأميل |
٣٢ / ٢٠٥ ، ٦٦ / ٤٠ ، ٧٠ / ٢٤٠
إني ومالي والذي قدمت يدي |
كداع إليه صحبه ثم قائل |
٤٧ / ٥٦
إني يذكرني الزبير حمامة |
تدعو بجمع نخلتين هديلا |
١٨ / ٤٢٧
أهابك أن أقول بذات نفسي |
ولو أني أطبع القلب قالا |
٦٩ / ٢٣٣
أهاجك بين من حبيب مزايل |
نعم إن قلبي عنهم غير ذاهل |
٥٤ / ٥٤
أهل الجزيرة لا يحزنك شأنهم |
إذا تخطى عبد الواحد الأجل |
٣٧ / ١١
أهلي فداك يا ابن صعبة |
يوم أحد والجبل |
٢٥ / ١٠٦
أهوى لنظمي أن يكون منخلا |
والهم يأبى أن يجيء منخلا |
٢ / ٤٠٦
أو أن ما هم عليه عن رعة |
ما جعل القوم زيهم مثله |
٥ / ١٠٨
أو تدفعون مقاله عن ربكم |
جبريل بلغها النبي فقالها |
٥٧ / ٢٨٩
أو حلف دهر كيف مال بوجهه |
أمسى كذلك مدبرا أو مقبلا |
٦ / ٣٤
أو خاليا متفكرا أو قارئا |
متبصرا أو داعيا متوسلا |
٢ / ٤٠٤
أو روضة أو غيضة أو قبة |
أو بركة أو ربوة أو هيكلا |
٢ / ٤٠٤
أو سيدا كهلا يمور دماغه |
أو جانحا في صدر رمح يسعل |
٦٧ / ١٢٥
أو شارعا يزهو بربع قد غدا |
فيه الرخام مجزعا ومفصلا |
٢ / ٤٠٤
أو كالصعاب من الحمولة حملت |
ما لا تطيق فوضعت أحمالها |
٢٨ / ٣
أو كالضعاف من الحمولة حملت |
ما لا تطيق فضيعت أحمالها |
٢٨ / ٦
أو كان يبلغ حذو النجم ذو شرف |
لكن جارهم في جوها زحل |
١٧ / ١٥٢
أو كان يعدل عن قوم لفضلهم |
ريب المنون لما وافاهم الأجل |
١٧ / ١٥٢
أو كذا الذي عهدن لديه |
في ظلال الخيام أو في الحجال |
١٨ / ٣٠٠