الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
أنا نعجل بالعبيط |
لضيفنا قبل العيال |
|
|||
٤٨ / ١٠٨
أنا نعجل بالعبيط لضيفنا |
قبل العيال ونقتل الأبطالا |
٤٨ / ١٠٨
أنابوا جميعا فاستجابوا لدعوة |
من السلم قد قضت جميع الأوائل |
١٩ / ١٤٣
أنت أدركت بني غفار بعد ما |
رأوا بأعينهم مكان القاتل |
٥٥ / ٣٥٨
أنت ابن فرعي قريش لو تقايسهم |
مجدا لصار إليك العرض والطول |
٢١ / ١٨٣
أنت الجواد بن الجواد والسبل |
إن دعوا جادوا وإن جادوا وبل |
٤٦ / ١٨٤
أنت النبي الذي كنا نخبره |
وبشرتنا بك التوراة والرسل |
٣ / ٣٩٩
أنت خير من ألف ألف من القوم |
إذا ما كبت وجوه الرجال |
١٦ / ٢٧٠
أنت خير من ألف ألف من الناس |
إذا ما كبت وجوه الرجال |
١٦ / ٢٧٠
أنت دعها وارج أخرى |
من رحيق السلسبيل |
٧ / ٤٦٣
أنت في غفلة الأمل |
لست تدري متى الأجل |
٨ / ١١٤
أنتم دعامة غالب في ذروها |
حيث استقر قرارها والمعقلا |
١٦ / ٣٧٥
أنجست في الخمر الغسول ولا ترى |
من الخمر تثقيف المحيل المحلل |
١٦ / ٢٦٥
أنحن قعدنا بأبنائنا |
أم القوم أكرم منك فحولا |
٤٩ / ٣٥٧ ، ٥٧ / ٣٨٩ ، ٦٣ / ١٦٧
أنختم علينا كلكل الحرب مرة |
فنحن منيخوها عليكم بكلكل |
٣٤ / ٣٧٤ ، ٣٤ / ٣٧٥
أنخنا اليها كورة بعد كورة |
نفضهم حتى احتوينا المناهلا |
١٨ / ٤٩
أنخنا في فنائك يا إلهي |
إليك معرضين بلا اعتلال |
١٧ / ٤٣٦
أنخنا وظللنا بأبراد يمنة |
عتاق واسياف قديم صقالها |
٤٨ / ١٨٢
أنسيت جانب عفوه فعصيته |
إذ لم تخف فوتا عليك فتعجل |
٣٧ / ٢٠٤
أنشد عثمان بن طلحة حلفنا |
وملقى النعال عن يمين المقبل |
١٦ / ٢٢٥ ، ٣٨ / ٣٧٩
أنظر إلى صرف دهري كيف عودني |
بعد المشيب سوى عاداتي الأول |
٨ / ٩٤
انظر ثلاث خلال قد جمعن له |
هل سب من أحد أو سب أو بخلا |
٢٩ / ٢٣١
إنك في دار لها مدة |
يقبل فيها عمل العامل |
٣٣ / ٣٣٣ ، ٥٦ / ٢٣٨
إنك يا معاوي المفضل |
إن زلزل الأقوام لم تزلزل |
٦٩ / ٦٦
إنما الشرع يا أخي كتاب الله |
لا مرية ولا اتكال |
٥٤ / ٣٧٣
إنما الفوز والغنى |
في تقي الله والعمل |
٦ / ٣٤١
إنما صاحبي الذي يغفر الذن |
ب وإن زل صاحب قل عذله |
٥٨ / ٣٧١
إنما هذه الحياة أحاط |
بيننا والممات قسمة عدل |
٢٧ / ٤٠٥
إنما هيج البلا |
حين غض السفر جلا |
٦٨ / ١٨٩
أنهد بن زيد ليس في الخمر رفعة |
فلا تقربوها إنني غير فاعل |
١٧ / ٦٤
إني أتيتك يا ابن آمنة الذي |
في الكتب يأتينا نبيا مرسلا |
١٦ / ٣٧٥
إني أعيذك أن تكو |
ن علي ممتنعا بخيلا |
٦٦ / ٣٤٧