الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
أوكلما قال الرجال قصيدة |
أضموا وقالوا ابن الأبيرق قالها |
|
|||
٤٩ / ٢٧١
أو مثل جمع في المواطن كلها |
أو مثل خيف منا بأرض منزل |
١٧ / ١٧٩
أو هل أرى الخيل تعدو في ديارهم |
والبيض مزرقة والعيش منقول |
٤٣ / ٣٣
أو واديا أو ناديا أو ملعبا |
أو مذهبا أو مجدلا أو موئلا |
٢ / ٤٠٤
أو يجعل الله لهم مخرجا |
والحق لا يغلب بالباطل |
٢٥ / ٢٩٧
أودى الإمام الحبر إسماعيل |
لهفي عليه فليس منه بديل |
٩ / ١٣
أوسع رحلي على من نزل |
وزادي مباح على من أكل |
٥٤ / ٢٤٧
أوصي به عيسى ابن مريم بعده |
كانت نبوته لزاما فيصلا |
١٦ / ٣٧٥
أوصي غنيا مما أنفك اذمره |
أخشى أمورا ذات عقال |
١٧ / ١٦٦
أولئك إخواني وأخوالي الألى |
أسابق بهم مستبدلا لا أبادل |
٣١ / ٢١٣
أولئك إن بكيت أشد فقدا |
من الإذهاب والعكر الجلال |
١٦ / ٢٧١
أولئك اولاد الهجين وأسرة |
اللئيم ورهط العاجز المتذلل |
٤٩ / ٤٧٦
أولاد جفنة حول قبر أبيهم |
قبر ابن مارية الكريم المفضل |
١٢ / ٤٢٢ ، ١٧ / ٣١٥
أولو الجمع المقدم حين تابوا |
إليك ومن يوريهم قليل |
٤١ / ٢٦١
أي شيء إلي من أمرهم |
حتى يكون ارتحالهم بارتحالي |
٣٢ / ١٩٠
أيأمن ريب الدهر يا نفس راهن |
تحبش له بالمقطعات مراجله |
٢٠ / ١٥
أيا راقد الليل حتى يقال |
إذا هجع الجفن زار الخيال |
٩ / ٢٧
أيا قلب واصله بأعظم رحمة |
ويا عين أبكيه بأغزر وابل |
١٤ / ٨٤
أيا من أجاب العبد أيوب إذ دعا |
وكان طويل ليله يتململ |
٦٩ / ٢١١
أيا وطني إن فاتني بك سابق |
من الدهر فلينعم بساكنك الحال |
٤١ / ٤٢٣
أيام أليس للنعيم |
وطيبه ثوب المدل |
٦٤ / ٣٧٠
أتانا ولم يعد له سحبان وائل |
بيانا وعلما بالذي هو قاتل |
٢٠ / ١٤٣
أيجعل صالح الغنوي دوني |
ورحلي منك في أقصى الرجال |
١٠ / ٢٥٩
أين ابن هند وهو فيه عبرة |
أما اعتبرت كمن له معقول |
٣٢ / ٢١٦
أين الامام الفرد في آدابه |
ما إن له في العالمين عديل |
٩ / ١٣
أين الشباب وعيشنا اللذ الذي |
كنا به زمنا نسر ونجذل |
٤٠ / ١١
أين رجال وبنو رجالي |
كانوا أناسا مرة أمثالي |
٥٤ / ٣١٣
أين عنا إخطارنا المال والأنفس |
إذ ناهدوا ليوم المحال |
٤٠ / ١١٩
إيها أبا نصر يقيك بنفسه |
خل يجلك أن يقيك بماله |
٤٣ / ٢٥١
أيها العاذلون لومرا فما أغ |
فل من نام عن طوال الليالي |
٣٢ / ١٩٠
أيها القاتلون ظلما حسينا |
أبشروا بالعذاب والتنكيل |
١٤ / ٢٤٠
بأبي امرؤ الشام بيني وبينه |
أتتني ببشرى برده ورسائله |
٣ / ٣٣
بأبي امرؤ الشام بيني وبينه |
أتتني ببشر برده ورسائله |
٥٦ / ٢٢١