الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
أم هل أراك بأكناف العراق وقد |
ذلت لعزك أعداء وقد نكلوا |
|
|||
١٥ / ٢٦
أما الحبيب فما يمل حديثه |
وحديث من أبغضته مملول |
٣٢ / ٢١٤
أما الهجاء فدق عرضك دونه |
والمدح عنك كما علمت جليل |
٥٢ / ٢٠٣
أما تذكرين العهد يوم لقيتكم |
بأسفل وادي الدوم والثوب يغسل |
١١ / ٢٦٥
أما ترى الشمس حلت الحملا |
وقام وزن الزمان فاعتزلا |
١٣ / ٤١٢
أما ترى الموت محيطا بها |
يقطع فيها أمل الآمل |
٣٣ / ٣٣٣ ، ٥٦ / ٢٣٨
إما تري رأسي تغير لونه |
شمطا فأصبح كالثغام الممحل |
١٢ / ٤٢٣
اما تريني سافيا عجالا |
أسفي مخاطبا وردت نهالا |
٢٥ / ١٦٨
أما قريش فلن تلقاهم أبدا |
إلا وهم خير من يحفى وينتعل |
٤٦ / ١٠٢
اما كفى البين أن أرمي بأسهمه |
حتى رماني بلحظ الأعين النجل |
١٩ / ٢٣٣
إما لحمزة أو عياد والده |
أو ثابت منه جزل الرأي والجدل |
١٧ / ١٥٢
أما لفتاة حرد الهجر بينها |
وبين الذي تهواه يا رب من وصل |
١٧ / ٤٣٨
أما لك في ذات النطاقين أسوة |
بمكة والحرب العوان تجول |
١١ / ٤٢٥
أما هللت ولم تنظر إلى نشب |
كما تعطل بعد الخلقه الحال |
١٧ / ١٦٦
أمت أحبائي وفرقت أسرتي |
وطالبتني فيهم طلاب الطوائل |
٦٣ / ٣٦٥
أمر الصبابة لي ونهي العاذل |
شغلا معا قلبي بشغل شاغل |
٥٢ / ٣٣١
أمرا تضيق به الصدور ودونه |
مهج النفوس وليس عنه معدل |
٦٧ / ١٢٥
أمرت قلوب الناس حتى حويته |
وكانت لنزل منه أولى المنازل |
١٤ / ٨٤
أمسوا على الخيرات قفلا موثقا |
فانهض بيمنك فافتتح أقفالها |
٢٨ / ٦
أمسى أمية يعطي المال سائله |
عفوا إذا ضن بالمال المباخيل |
٩ / ٢٩٤
أمسى فؤادي في هم وبلبال |
من حب من لم أزل منه على بال |
٦٩ / ٢٣٠
أمضى وأكرم مشهدا من مصعب |
لو لا تقارب عدة الآجال |
٦٠ / ٦٤
أمضي على الهول من ليل وأهجم من |
سيل وأقدم في الهيجاء من أجل |
٨ / ٩٤
أمفتاح بيت غير بيتك تبتغي |
وما يبتغي عن مجد بيت مؤثل |
١٦ / ٢٢٥ ، ٣٨ / ٣٧٩
أمم قبلنا خلت وقرون |
قوم موسى منهم بنو اسرال |
٤٠ / ١٢٤
أمنت به الدهر الذي كنت أتقي |
ونلت به القدر الذي كنت آمله |
٤٨ / ٢٢٤
أمه بما حنت عليه وأولى |
من أبيه بذا الغلام الأصيل |
٧٠ / ٢٧٢
أمه ما حنت عليه وقامت |
هي أولى يحمل هذا الفصيل |
٢٥ / ٢٠٤
أمين الصدر يحفظ ما تولى |
بما يكفي القوي به النبيل |
١١ / ٢٦٨
إن ما قل منك يكثر عندي |
وكثير من الحبيب القليل |
٨ / ١٥٨
إن أبدال أمة المصطفى |
أحدهم حين تذكر الأبدال |
٥٤ / ٣٧٣
إن ابن جباري ربيعة مالكا |
لله سيف صنيعه مسلول |
٥٦ / ٥٠٢
إن الأجنة في الولاد رءوسهم |
تهوي إلى سفل وتعلو الأرجل |
٤٣ / ١٦٩