الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
إن الألى رحلوا شموس محاسن |
وخدت بهم خوص الركاب الذلل |
|
|||
٥١ / ٤٣
إن التي أبصرتها |
سحرا أكلمها رسول |
١٣ / ٤٣٠
إن التي زعمت فؤادك ملها |
جعلت هواك كما جعلت هوى لها |
٤٠ / ٢٠١ ، ٤٠ / ٢٠٢
إن التي عاطيتني فرددتها |
قتلت قتلت فهاتها لم تقتل |
١٢ / ٤٢٤
إن الثناء ليحيى ذكر صاحبه |
كالغيث يحيي نداه السهل والجبلا |
٤٢ / ٥٢٢
إن الحسام وإن رثت مضاربه |
إذا ضربت به مكروهة قتلا |
٤٣ / ٤٩١
إن الحمام لنازل بك لاحق |
والموت ربع إقامة محلول |
٣٢ / ٢١٥
إن الخلافة فيكم لا فيهم |
ما زلتم أركانها وثمالها |
٢٨ / ٦
إن الذي بعث النبي محمدا |
جعل الخلافة للأمير العادل |
٣٤ / ٤٥
إن الذي سمك السماء بنى لنا |
بيتا دعائمه أعز وأطول |
٦٩ / ٢٠٩
إن الذي قسم الملاحة بيننا |
وكسا وجوه الغانيات جمالا |
٤٩ / ٨٠
إن الرزية فابكيه ولا تدعى |
عب تطيف به الأنصار محمول |
٤٤ / ٤٨١
إن الزبير وأياما خلون له |
مع التي بها قد يضرب المثل |
١٧ / ١٥٢
إن الزمان أدار لي من ريبه |
كأسا جرعت بها السمام مثملا |
٢ / ٤٠٦
إن السماحة لم تزل معقولة |
حتى حللت براحتيك عقالها |
٢٦ / ٣٩٧
إن السيادة والمروءة علفا |
حيث السماك من السماك الأعزل |
٢٤ / ٩٧
إن الشباب وعيشنا اللذ الذي |
كنا به زمنا نسر ونجذل |
٦٩ / ٢٤٣
إن الشقيق إذا أبصرت حمرته |
فوق السواد على أغصانه الذلل |
٦٣ / ١٩٥
إن القضاة إن أرادوا عدلا |
ورفعوا فوق الخصوم فضلا |
٢٣ / ٢١
إن المكارم لم تزل معقولة |
حتى حللت براحتيك عقالها |
٢٦ / ٤٠٠
إن المنية لو تمثل مثلت |
مثلي إذا نزلوا بضنك المنزل |
٦٤ / ٢٢٦
إن امرأ الزمان وقد رأى |
غير الزمان وريبه لجهول |
٣٢ / ٢١٦
إن تسألي بي فاسألي خابرا |
بالعلم قد يكفي لداء السائل |
٢١ / ٢٣٤
إن تصبحي من أبي عثمان منجحة |
فقد يهون على المستنجح العمل |
٤٦ / ٩٩ ، ٤٦ / ١٠١
إن تقتلوا سلمان نقتل حبيبكم |
وإن ترحلوا نحو ابن عفان نرحل |
١٢ / ٧٢ ، ١٢ / ٧٦
إن تقوى ربنا غير نفل |
وبإذن الله ريثي وعجل |
١٥ / ١٥٤
إن تكن العقبى لنا جنة |
فكلما قاسيت عمري حلل |
٥١ / ٩٠
إن تمس قد سكنت بدائع مصعب |
وعفت نجائبه من الترحال |
٦٠ / ٦٤
إن خليلي واحد وجهه |
وليس ذو الوجهين لي بالخليل |
٢٣ / ٣٥٥
إن ذكر الحبيب هيج شوقي |
ثم حب الحبيب أذهل عقلي |
٢٠ / ٩٣
إن سرك الشرف العظيم مع الفتى |
وتكون يوم أشد خوف وائلا |
١٦ / ٣١٥
إن شئت أن لا ترى صبرا لمصطبر |
فانظر على أي حال أصبح الطلل |
١٢ / ٢٠
إن ضاق بي بلد أبدلته عوضا |
وإن نبا منزل بي كان لي بدل |
٦٨ / ٢٥٦