الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
ألم تر أن المال يخلف نسله |
ويأتي عليه حق دهر وباطله |
|
|||
٢٤ / ١٨٥
ألم تر حوشبا أمسى يبني |
بيوتا نفعها لبني بقيله |
٢٧ / ٣٨٧ ، ٢٧ / ٣٨٧
ألم تر في ضريح التراب |
ذليلا فتعجب من ذله |
٥٣ / ٣٠٤
ألم تر كل ذي روح وجسم على |
على أرزاقه أضحوا عيالا |
٥٤ / ٣٩٠
ألم تر مأواه في لحده |
فيبكي بشجو لمحتله |
٥٣ / ٣٠٤
ألم تر ما اجترحت كفه |
عليه فيحذر من حمله |
٥٣ / ٣٠٤
ألم تر ما مر فيه المنون |
بكف الحوادث من شبله |
٥٣ / ٣٠٤
ألم ترنا نهدي إلى الله ماله |
وإن كان عنه ذا غنى فهو قابله |
٦ / ١١٦
ألم ترني حين حال الزمان |
أصيف العراق وأشتو الجبالا |
٤٩ / ١٤٤
ألم ترني صبرت على خريم |
وكان فداؤه أهلي ومالي |
١٦ / ٣٣٦
ألم تره حين إذ غرغرت |
به نفسك وهو في شكله |
٥٣ / ٣٠٤
ألم تهتج فتذكر الوصالا |
وحبلا كان متصلا فزالا |
٦٨ / ٢١٧
ألم يجزيك أن ذوي يمان |
يرى من جاز قتلهم حلالا |
٤٣ / ٥٢٦
ألم يك خالد غيث اليتامى |
إذا حضروا وكنت لهم هزالا |
٤٣ / ٥٢٧
ألهو بباطل دنيا لا دوام لها |
واستريح إلى اللذات والغزل |
١٢ / ٣٧٧
ألهى جهولا أمله |
يموت من جاء أجله |
٦ / ٢٥٨
ألهيتني بك عن سوا |
ك وصرت لي أملا وسولا |
٦٦ / ٣٤٧
إلى الأبرش الكلبي أسندت حاجة |
تواكلها حيا تميم ووائل |
٧ / ٢٩٧
إلى القرم الذي كانت يداه |
لفعل الخير سطوة من ينيل |
١١ / ٢٦٨
إلى الله أشكو من فراقك لوعة |
ثبتت في الأحشاء يوم تزلزل |
٦٢ / ٣٧
إلى بيت مثواك الذي أنت مدخل |
وأرجع للأمر الذي هو شاغل |
٤٧ / ٥٧
إلى دمشق ففيها إن قصدت غنى |
وثم يأتي سوى الجاه والمال |
١٣ / ٤٠٤
إلى ذاك ما جاءت أمور وما انقضت |
غياية حبيك انجلاء المخايل |
١٨ / ٢٠٧
أليس الألى يوقى الحوار عبيدهم |
لقوم كرام حين تبلى المحاصل |
٢٤ / ٣٩٥
أليس قليلا نظرة إن نظرتها |
إليك وكل ليس منك قليل |
٨ / ١٥٩
إليك تشير أيديهم إذا ما |
زموا أو غالهم أمر جليل |
١١ / ٢٦٨
إليك تيممت قولا أصيلا |
أرجي به رب منك الفضولا |
٨ / ٩٧
إليك رسول الله أعملت نصها |
أكلفها حربا وقوزا من الرمل |
١١ / ٤٩٠ ، ١٩ / ٧٧
إليك فصرنا النصف من صلواتنا |
مسيرة شهر بعد شهر نواصله |
٥٣ / ٤٤٢ ، ٥٧ / ٢٩٠
أم المعالي بعد يومك ثاكل |
والدهر حرب والتجلد خاذل |
٥٥ / ٢١١
أم تدفعون مقالة عن ربه |
جبريل بلغها النبي فقالها |
٥٧ / ٢٩١
أم رمانا ببعده ناصر المل |
ك ببيض الظبا وسمر العوالي |
٣٢ / ١٩٠
أم سالب الرمح مركوزا كسالبه |
والحرب دائرة من كف معتقل |
٢٧ / ٨٣