الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
ألا ألا كل جديد بالي |
وكل شيء فإلى زوال |
|
|||
٥٤ / ٣١٢
ألا أهل أتى أهل المدينة عرضنا |
خضالا من المعروف بعرف حالها |
٩ / ٢٩٨
ألا أيها العالم اللوذعي |
ومن لا يعادل في نبله |
٥٣ / ٣٠٤
ألا أيها الليل الطويل ألا انجلي |
بصبح وما الإصباح فيك بأمثل |
٩ / ٢٤٤
ألا إن إخوان الثقات قليل |
وهل لي إلى ذاك القليل سبيل |
٥٢ / ٢٠٢
ألا إن خير الناس حيا وهالكا |
أسير ثقيف عندهم في السلاسل |
١٦ / ١٦٣
ألا إنما الإنسان عمد لقلبه |
ولا خير في عمل إذا لم يكن يصلي |
٢٣ / ٣٢٨
إلا الذي من فوق سبع عرشه |
فلوجهه الإكرام والإجلال |
١٥ / ١٩٨
ألا الله ما فعلت برأسي |
صروف الدهر والحقت الحوالي |
٤١ / ٢٢٧
ألا بكرت عرسي تلوم سفاهة |
على ما مضى مني وتأمر بالبخل |
٢٢ / ١٤٤
ألا ترى أنما الدنيا وزينتها |
كمنزل الركب حلوا ثمت ارتحلوا |
٣٢ / ٣٢١
ألا تقنى الحياء أبا سعيد |
وتقصر عن ملاحاتي وعذلي |
٢٦ / ٤٤٧
ألا زعمت بسباسة اليوم أنني |
كبرت وأن لا يحسن الشر أمثالي |
٩ / ٢٤٣
ألا سألت بنا غداة تبعثرت |
بكر العراق بكل عضب مقصل |
٥٧ / ٣٦٦
ألا فاصبر على الحدث الجليل |
وداو جواك بالصبر الجميل |
٤٢ / ٥٢٤
ألا لا أبالي الموت إن كان قبله |
لقاء لمي وارتجاع من الوصل |
٤٨ / ١٦٥
ألا لا أرى اثنين أكرم شيمة |
على حدثان الدهر مني ومن جمل |
٣ / ٣٣
ألا لا يضر المرء طالت ديونه |
إذا وجبت حوباؤه الخلف والمطل |
٩ / ٢٥٣
ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة |
بواد وحولي إذخر وجليل |
١٠ / ٤٥٠
ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة |
بحرة ليلى حيث ربتني أهلي |
١٨ / ٢٠٢
ألا ليت شعري هل أبيتين ليلة |
بحرة ليلى حيث ربتني أهلي |
١٨ / ٢٠١
ألا ليت شعري هل يقولن قائل |
وقد حان منهم عند ذاك قفول |
٦٦ / ٩
ألا من لقلب معنى خبل |
بذكر المحلة أخت المحل |
٤٥ / ١٠٥
ألا ناديا ظعنا إلى الرمل ذي النخل |
وقولا لها أن لا يقال ولا عذلي |
٤٩ / ١٩
ألا هل أتى رسول الله أني |
حميت صحابتي بصدور نبلي |
٢٠ / ٣١٨ ، ٢٠ / ٣١٩
ألا هل أتى سلمى بأن حليلها |
على ماء عفرى فوق إحدى الرواحل |
٤٨ / ٢٧١ ، ٤٨ / ٢٧٣
ألا هل إتى رسول الله أني |
حميت صحابتي بصدور نبلي |
٢٠ / ٣٢٠
ألا هلك الجود والقائل |
ومن كان يعتمد السائل |
٤٥ / ٢٦٢
إلا ومكة أرضه وقراره |
لكنهم عنها نبوا فتحولوا |
١٧ / ١٨٠
ألست العليم بأن الفناء |
على آدم وبني نسله |
٥٣ / ٣٠٤
ألم أده بحسن الانتظار إلى |
أن صنت حظي عن حط وترحال |
٣٧ / ٢٨٣
ألم تر أن الأرض أصبح خاشعا |
لفقد زياد حزنها وسهولها |
١٩ / ٢٠٨
ألم تر أن الله أظهر دينه |
وصلت قريش خلف بكر بن وائل |
٢٢ / ٣٩٥