الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
أغلقت بابها علي وقالت |
إن شر النساء ذات البعول |
|
|||
٢٥ / ٢٠٣ ، ٧٠ / ٢٧٢
أفادت بنو مروان قيسا دماءنا |
وفي الله إن لم يعدلوا حكم عدل |
١٢ / ٤٥٥
أفاطم مهلا بعد هذا التدلل |
إن كنت أزمعت صرمي فأجملي |
٦٢ / ٥٣
أفبعد مقتلهم خليل محمد |
ترجو القيون مع الرسول سبيلا |
١٨ / ٣٧٧
افتى الندى وفتى الطعان غررتم |
وفتى الرياح إذا تهب بليلا |
١٨ / ٣٧٧ ، ١٨ / ٤٢٧
أفخرتم أن قتلتم أعبدا |
وهزمتم مرة آل رعل |
٣٤ / ٤٨٣
افعل الخير ما استطعت وإن |
كان قليلا فلست مدرك كله |
١٧ / ٢٥٥ ، ٤١ / ٣٥٨
افهم فما أحد بغامض فطنة |
بدري متى الأرزاق والآجال |
١٥ / ١٩٨
أفي أم عمرو تعذلاني هديتما |
وقد تيمت قلبي وهام بها عقلي |
١١ / ٢٧١
أفي الحق أما بحدل وابن بحدل |
فيحيا واما ابن الزبير فيقتل |
١٩ / ٣٩ ، ٢٨ / ٢١١ ، ٢٨ / ٢٣١
أقام على عهد النبي وهديه |
حواريه والقول بالفعل يعدل |
١٨ / ٤٠١
أقام على منهاجه وطريقه |
موالي ولي الحق والحق أعدل |
١٨ / ٤٠١
أقام وكان نحوك كل عام |
يطيل الواسط الرحل اعتقالا |
٥٧ / ٢٩٩
أقبلت ترجو الغوث من قبلي |
والمستغاث إليه في شغل |
٥٦ / ٣٦٠
أقر الله عيني إذ دعاني |
أمين الله يلطف في السؤال |
٥٠ / ٩٧
أقسمت لا تنفك نفسي تلومني |
على مشهدي والخيل تابعة قبل |
٤٩ / ٤٧٨
أقطع الدهر بوعد كاذب |
وأملي غصصا ما تنجلي |
١٤ / ٤٤
أقطع الليل آهة وحنينا |
وابتهالا لله أي ابتهال |
١٠ / ٥٢٤
أقعدني اليأس منك عنك فما |
أرفع رأسي إليك من كسلي |
٤٦ / ٣٥٥
أقلب طرفي لا أرى غير صاحب |
يميل مع النعماء حيث تميل |
١١ / ٤٢٥
أقمت لهم صدر الحمالة إنها |
معاودة قول الكماة نزال |
١١ / ١١١
أقمت لهم صدر الحمالة إنها |
معاودة قيل الكماة نزال |
٢٥ / ١٦٦
أقمنا باليمامة بعد معن |
مقاما ما نريد به زيالا |
٥٧ / ٢٨٩ ، ٥٧ / ٢٩٨
أقمنا على اليرموك حتى تجمعت |
جلابب روم في كتائبها العضل |
٩ / ٦٨
أقمنا على حمص وحمص ذميمة |
نضم القنا والمرهفات الفواصل |
١٩ / ١٤٣
أقمنا لهم يوما طويلا شفاوة |
عظيم البلايا كاشف الشمس فاصله |
١٨ / ٧٩
أقول بأن الله حق شهدته |
فذلك قول ليس تحصى فضائله |
٥٣ / ٤٤٨
أقول لأوفى حين أبصر باللوى |
صحيفة وجهي قد تغير حالها |
٤٨ / ١٥٩
أقول لعذالي لما تقابلا |
علي بلوم مثل طعن المقاتل |
١٨ / ٢٠٧
أكذا تفعل الصبابة أم |
عاد علينا الصيام في شوال |
٣٢ / ١٩٠
ألا أبلغ معاوية بن صخر |
فإن المرء يعلم ما يقول |
٤٨ / ٣٣٦
ألا أبلغ مغلغلة بشيرا |
رسالاتي أبا سهل خليلي |
١٠ / ٢٩٤