الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
أصبح البيت قد تبدل بالحي |
وجوها كأنها أقتال |
|
|||
١٢ / ٣٢٥ ، ٦٣ / ٢٤٧
أصبح الربع من سمية حالي |
غير هين وناشط وغوال |
١٨ / ٢٩٩
أصبحت بعد عماره قفرا |
تخرقك الشمائل |
٦٧ / ١١٧
اصبر على أهوالها |
لا موت إلا بأجل |
١٤ / ٣٣٧
أصبر على الدهر وروعاته |
أي امرئ في الدهر لا يبتلي |
٦٠ / ٢٨٧
أضحى إمام الهدى المأمون مشتغلا |
بالدين والناس بالدنيا مشاغيل |
٣٣ / ٢٩٢ ، ٣٦ / ٣٥٧ ، ٣٦ / ٣٧٤
أطعتك يا دنياي سبعين حجة |
وخمسا فلم أظفر لديك بطائل |
٦٣ / ٣٦٥
أطل بنعماه فمن ذا يطاوله |
وعم بجدواه فمن ذا يساجله |
٤٨ / ٢٢٤
أطودا منيعا مشمخرا ممردا |
رسا أصله بالأرض لا يتخلخل |
٢٨ / ٢٥٥
أعاذ لكل امرئ هالك |
فسيري إلى الله سيرا جميلا |
١٠ / ٢٧٦
أعامر إن القوم ساموك خطة |
وذلك في الجيران غزل بمغزل |
٢٨ / ٢١٠
أعبد المليكة ما شكرت بلانا |
فكل في رخاء العيش ما أنت آكل |
١٦ / ٣٣١
أعجلتنا فأتاك أول برنا |
قلا ولو أخرته لم يقلل |
١٧ / ٢٥٦ ، ٢٩ / ٢٢٣ ، ٤٩ / ١٤١
أعدوا آل حمير إذ دعيتهم |
سيوف الهند والأسل النهالا |
٤٣ / ٥٢٧
أعرضت عنك وليس ذاك لبغضة |
أخشى ملامة كاشح لا يعقل |
٣٢ / ٢٠٥
أعرضن عني بالخدود وطالما |
غادرنني عرضا لمرمى عذل |
٥١ / ٤٣
أعرف ذا الجهل شراته |
وأذكر الناس منه خلالا |
٨ / ٩٧
أعزيك يا فرد المكارم والفضل |
وإن كان قد عزاك مجدك من قبلي |
٤٣ / ١٣
أعطاك قبل سؤاله |
وكفاك مكروه السؤال |
٣٢ / ٤٥٧ ، ٣٥ / ٥٦
أعلقم قد أيقنت أني مشهر |
غداة دعا الداعي أغر محجل |
٤١ / ١٥٠
أعلى الكثيب عرفت رسم المنزل |
وملاعب الظبي الغرير الأكحل |
٥١ / ٤٣
أعند ذوي الإلحاد تطلب منهج ال |
سداد لقد أخطأت نهج السوائل |
٦٢ / ٣٢٢
أعني الذي أسلمه أهله |
للزمن المستخرج الماحل |
١٣ / ٢٨٤
أعني على نوحي عليه فإنه |
قريب تناءى بالثرى والجنادل |
١٤ / ٨٤
أعني فتى أسلمه قومه |
للزمن المستخرج الماحل |
١٣ / ٢٩٨
أعوذ برب الناس من شر معقل |
إذا معقل راح البقيع بمرحلا |
٥٩ / ٣٦١
أعوذ برب الناس من شر معقل |
إذا معقل راح البقيع مرجلا |
٤٠ / ٢٧٥ ، ٥٩ / ٣٦٦
أعور يبغي أهله محلا |
قد عالج الحياة حتى ملا |
٣٣ / ٣٤٣
أعيين هلا إذ شغفت بها |
كنت استغثت بفارع العقل |
٥٦ / ٣٦٠
أعيين هلا إذ كلفت بها |
فكيف استغثت بفارغ العقل |
٥٦ / ٣٦٠
أغثني أمير المؤمنين بنظرة |
يزول بها عني كل المخاول والأزل |
٤٠ / ٦
أغر إذا الرواق انجاب عنه |
بدا مثل الهلال على مثال |
٦٢ / ٦٥