الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
أرى جفوة أو قسوة من أخي ندى |
إلى الله فيها المشتكى والمعول |
|
|||
٦٤ / ٧٥
أرى علل الدنيا علي كثيرة |
وصاحبها حتى الممات عليل |
٢٧ / ٣٩٥
أرى كل مغرور تمنيه نفسه |
إذا ما مضى عام سلامة قابل |
١٣ / ٤١٤ ، ٣٣ / ٢٩٣
أرى مر السنين أخذن مني |
كما أخذ السرار من الهلال |
٥٠ / ٢٤٠
أرى مروان عاد كذي نحول |
من الهندي فقد فقد الصقالا |
٥٧ / ٢٩٨
أرى نفسي تتوق إلى أمور |
يقصر دون مبلغهن مالي |
٣٣ / ٢١٩
أريت امرأ كنت لم أبله |
أتاني فقال اتخذني خليلا |
٣٧ / ٧٧
أريد لأنسى ذكرها فكأنما |
تمثل لي ليلى بكل سبيل |
٥٠ / ٨٠ ، ٥٠ / ٨٢ ، ٥٠ / ١٠٦
أريني بخيلا نال خلدا ببخله |
وهاتي أريني باذلا مات من هزل |
٥١ / ٢٦٥
أزرى بدارق فالهم موصول |
فالواح مهجورة والجسم مدخول |
٤٣ / ٣٣
أزمان قومي والجماعة كالذي |
لزم الرحالة أن تميل مميلا |
٣٨ / ١٨٧
أسأل الله أن يحقق فيهم |
قوله فهو ماجد فعال |
٥٤ / ٣٧٣
أسألت رسم الدار أم لم تسأل |
بين الجوابي فالبضيع فحومل |
١٢ / ٤٢٠ ، ١٢ / ٤٢٢
استأثر الله بالوفاء وبال |
عدل وولى الملامة الرجلا |
٦١ / ٣٣٣
أسفت لإرجائي قدوم أعزه |
عليه وتسويفي بعام لقابل |
١٤ / ٨٣
اسقني واسق خليلي |
في مدى الليل الطويل |
٧ / ٤٦٢
أسلمت وجهي لمن أسلمت |
له الأرض تحمل صخرا ثقالا |
١٩ / ٥١٥
أسلمت وجهي لمن أسلمت له |
له المزن تحمل عذبا زلالا |
١٩ / ٥١٦
أسلمتموه ووليتم فسلمكم |
بثبتة لو بغاها الطود لم يبل |
٢٧ / ٨٣
أسيلة مجرى الدمع صاف جبيهنا |
هضيم حشاها جيدها غير عاطل |
٥٤ / ٥٥
أسيلة مستن الوشا حين قانئ |
بأطرافها الحناء سبط طفل |
٤٨ / ١٦٥
أشتاقه فإذا بدا عرضت من إجلاله |
وأصد عنه إذا دنا وأروم طيف خياله |
٣٧ / ٢٨٩
أشجاع فأنت أشجع من ليث |
عرين حميم أبي شبال |
١٦ / ٢٧٠
أشدهم بأسا وأنداهم يدا |
وأسمحهم نفسا وأكرمهم فعلا |
٣٨ / ١٢١
اشرب هنيا عليك التاج مرتفعا |
في رأس غمدان دارا منك مخلالا |
٣ / ٤٤١ ، ٣ / ٤٤٦
أشرقت كاساته وعلت |
في أعاليها أكاليل |
٩ / ٢٨
أشك ما شئت سوى الح |
ب فإني ما أبالي |
٣١ / ٤٠٢
أشكو ويشكو سوء حالاته |
فلست أدري أينا السائل |
٥٧ / ١٦٤
أشموس لحن مشرقة |
أم كئوس أم قناديل |
٩ / ٢٨
أصائن حمدي عن معاشر أصبحوا |
بصدر العلى غلا وفي نحرها فلا |
٩ / ٣٩١
أصاب الموت يوم أصاب معنا |
من الأخيار أكرمهم فعالا |
٥٧ / ٢٩٧
أصالة حلم من حلوم أصيلة |
ولا حلم إلا حلم كل أصيل |
٦٥ / ١٦٦
أصبت ابن عم محرما من عشيرة |
فلا قود يعطي ولا عقل عاقل |
٥٤ / ٥٥